21 Apr 2019, 09:55 PM
|
عضو
|
|
تاريخ التسجيل: Jan 2019
المشاركات: 103
|
|
ماذا عسانا نقول؟ الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات. فقد نصر الله الحق و أهله و خذل الباطل و أهله.
سبحان أما يتقي اللهَ هذا الرجل وأتباعه؟ فإنه لا تزال فضائحه تتوالى وهو لا يرعوي؟ (أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم). ألم يُدرِكوا بعدُ أنهم قد ظلموا إخوانهم ظلما شديدا؟
سبحان الله! قضية بن حنيفية التي عقدوا عليها ألوية فتنتهم، لا يقومون ويقعدون إلا بها، اتهموا بها إخوانهم، لم يلبثوا إلا وقد ثبت عنهم من جنس ما اتهموا به غيرهم بل أكثر من ذلك ، وهذه عاقبة البغي وظلم الأبرياء.
|