عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 03 Jul 2019, 03:58 PM
كمال بن سعيد كمال بن سعيد غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2018
المشاركات: 238
افتراضي

جزاك اللّه خيرا أخي يوسف أجدت وأفدت أذكر أنّ لزهر هداه اللّه قال في خطبة من خطبه وهي منشورة بصوته تحت عنوان الغنيمة الباردة والنفحات الربانية قال فيها :
"هذه المساجد التي أُمرنا ببنائها على الطريقة النبوية من غير مخالفة ومن غير زخرفة محادةً للّه ورسوله"
فهل لزهر وقع في كبيرة من الكبائر وكفّر من زخرف المساجد
سبحان اللّه ما رمى لزهر ومن معه غيرهم بأمر إلاّ وهم واقعون فيه أو في أشد منه
وهذا رابط الخطبة كاملة وكلامه في المحادة ابتداء من "الدقيقة 12"
الرابط : https://youtu.be/6t2mVjOwlDI
وهذا قول فركوس أيضا في محادة اللّه ورسوله ويصف الجمعيات التي فيها مخالفات بذلك فهل هذا تكفير يالزهر أم أنه الهوى قد أعمى بصيرتك فصرت تهرف بما لاتعرف
كلام فركوس :
الفتوى رقم: ظ§ظ¤ظ¤

الصنف: فتاوى منهجية

في حكم إنشاء جمعيةٍ خيريةٍ دعويةٍ
السؤال:

ما حكمُ إنشاءِ جمعيةٍ هدفُها الدعوةُ إلى الكتاب والسُّنَّة على فهمِ سَلَفِ الأُمَّةِ والحفاظُ على العقيدة الصحيحة، مع العلمِ أنَّنا ـ في بلدنا المُجاوِر لبلدكم ـ لا يُسْمَحُ لنا بالاجتماع في الدُّور للدعوة أو طَلَبِ العلم؟ أَفْتونا بارك الله فيكم.

الجواب:

الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلام على مَنْ أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:

فعمومُ الجمعياتِ مهما كانَتْ صفتُها إذا عُقِدَ عليها الولاءُ والبراءُ والحبُّ والعداءُ، أو اتَّخذَتْ أقوالَ قادتِها ومُسَيِّرِيهَا أصولًا بلا دليلٍ، أو كان مِنْ مَبادِئِها التسليمُ بآراءِ الجماعةِ وجَعْلُها قطعيَّةَ الثبوتِ غيرَ قابلةٍ للنقاش أو النقد، ونحو هذه المعاني؛ فهي ـ بهذا الاعتبارِ ـ جمعيةٌ حزبيةٌ ولو وُسِمَتْ باسْمِ الإسلام؛ فهي مُشاقَّةٌ ومُحادَّةٌ لله ولرسوله صلَّى الله عليه وسلَّم؛ لأنَّ محورَ الولاءِ والبراءِ هو الإيمانُ بالله ورسوله صلَّى الله عليه وسلَّم،

رابط كلامه
https://ferkous.com/home/?q=fatwa-744

رد مع اقتباس