16 Feb 2019, 10:05 AM
|
عضو
|
|
تاريخ التسجيل: Sep 2017
المشاركات: 107
|
|
جزى الله الشيخ العالم الكبير حسنًا خيرًا على نصيحته القيِّمة، التي جاءت في ميعادها، فالتقت مع نصائح إخوانه العلماء؛ في الأمر بالاجتماع على الحق ونبذ الفرقة والاختلاف، والحث على الرجوع عن الأخطاء علنًا، والدعوة إلى الاعتراف بالكبار والأخذ بنصائحهم، والتحذير من مغبَّة التمادي والإصرار على مخالفة النصوص الشرعية والأصول السلفية.
فهذا كلام الكبار الذين طالما ناديتم باتباعهم أيُّها الناس؛ أفترغبون عنهم اليوم؟! ألَمْ تَكْفِكم كلماتُهم؟! ألَمْ تهُزَّكم مواعظهم؟! قد رددتم كلام بلديِّيكم بحجَّة أنَّهم غلمانٌ وطعَّانون يريدون الإسقاط؛ فبأيِّ حجَّةٍ تردُّون كلام هؤلاء الأكابر؛ أَلَم يُقنعكم كلامُهم؟! أَوَتشترطون الإجماع ؟!
|