03 May 2016, 02:29 PM
|
|
جزاك الله خيراً أخي وليد..
وحفظ الله عالمنا وإمامنا ربيعا المدخلي وختم له بالحسنى، والله نسأل أن يوفقنا للأخذ بنصائح العلماء والعمل بها..
وبمناسبة شهر رمضان -بلغناه الله- نرجو من الأئمة المكلفين بصلاة التراويح عدم التكلف في تقليد ( القراء )..
مؤخراً في أحد مساجد مدينتنا، جاء شاب عرض نفسه للإمامة في صلاة التراويح! -هذا أولا-، فقدمه إمام المسجد للصلاة، فصلى الركعة الأولى بصيغة..
ثم افتتح الثانية بـ ( المعيقلي ) أو ما شابهها، ولكن الذي ظهر -والله أعلم- أن ماهر المعيقلي طرأ له طارئ، فانصرف -وتركه قائماً- ليحل مكانه ( المهيقلي )، وإذا بحال كثير من المصلين ليلتها -كما قيل- ( سعدك يا لطرش )..
وعليه نعيد تكرار الطلب:
لا تكلفوا أنفسكم ما لا تطيق، ولا ترهقونا بسماع ما يشبه -أحيانا- النهيق..
والله المستعان..
|