29 Jul 2015, 12:28 AM
|
|
مقالٌ أنستني حلاوته مرارة غِيابِك أخي الكبير أبا معاذٍ، فقد ظَمِئْتُ حتَّى قارب أو كاد يقتلني العطش لولَا أن تداركتنا بماء عذب زلال، فأرجو أن تتعاهدنا وتسيقنا عللًا بعد نهلٍ.
أسأل الله أن يجزيك على تذكيرك البليغ ونصحك؛ نفعنا الله بما كتبت، ووفقنا للعمل بما رقمت.
|