13 Jul 2014, 09:46 AM
|
|
سقى الله عهدا كان يتولى فيه على الناس أعلمهم وأحرصهم على الدماء والأعراض.
اللهم إليك وحدك نشكو ما يحلُّ بالمسلمين من بلاء ومحن وفتن، وإنَّما العزاء فيما لصالحيهم من الكرامة عندك، وما أعددته لأعداء أوليائك من النَّكال، وإلا لاحترقت الأكباد في أجوافها، والله المستعان.
|