بالأمس التليد تجولت بنا في بستان الربيع لنقطف من مناقبه ما طاب شمه و بقي رسمه في نزهة الراغب في معرفة العلامة ربيع وما له من مناقب.
ثم في الأمس الجديد تطلق وسامك الموسوم ب: #الجزائر_تشكر_المدخلي.
فتثير في النفس العزائم وتطفئ في الشانئ السخائم.
وها أنت اليوم بنفسك المعهود وبذلك المشهود وعطائك المفقود تغوص في الأعماق وتبحث في الأوراق فتخرج لنا كنزا ثمينا و درا كان سجينا فتفكه من قيوده وتسرحه من حدوده وتبثه في الآفاق لتكتحل به الأحداق
وتكتبه الأنامل تحت اسمه الكامل: #بوتفليقة_يشكر_المدخلي.
فجزاك الله خيرا وذب الله عن وجهك النار يوم ملاقاة العزيز الغفار.
التعديل الأخير تم بواسطة أبو يحيى صهيب ; 10 Dec 2016 الساعة 10:52 PM
|