إنّ الصحابة رضي الله عنهم هم كرامة الله لهذه الأمة
وهم آية الله سبحانه دلّت على أن هذا الدين هو دين الحق الذي لا ينازع
وليخرج لنا أهل الكفر و الزندقة من الرافضة و المستشرقين من كتب التاريخ عيّنة و مثالا لأناس تركوا المال و قدموا النفس و هاجروا من أوطانهم نصرة لدين من الأديان
فهاهي دونهم كتب النصارى و اليهود و الإغريق و الهندوس وليثبتوا لنا أن هناك من الأجيال ما يشبه أولئك الأخيار ، ودون ذلك مسك الهواء
فائدة عزيزة بعزّة المكتوب عنهم فجزاك الله خيرا أيها الفاضل