جزى الله مشايخنا خيرًا على هاته الشهادات التي تؤكد للعاقل إلى أين وصل لزهر من الكذب والافتراء، لينفقه في قوم سلَّموا زمام عقولهم له ولأمثاله، ثمَّ يقودهم كيف يشاء للتسليم بأحكامهم الظالمة التي سلَّطوها على السلفيِّين.
فلتُضف هذه الكذبة إلى سجِّل الكذب الذي عجَّل بسقوط لزهر وسقوط أصحابه
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله حيدوش ; 09 Jan 2020 الساعة 05:19 PM
|