20 Aug 2019, 04:37 PM
|
عضو
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2007
المشاركات: 128
|
|
عندما تمضي سنتان على إطلاق شرارة الفتنة يعمل فيها أذرع الفتنة في الخفاء والظلمات، ثم يخرج أحد أهم المعتمد عليهم في ترسيخ عقيدة التقديس في ريحانة المغرب بمثل تلك الورقتين الفظيعتين تعلم حينها ما هو السبب الذي حمل أصحاب المنهج الحدادي الخسيس على المبادرة إلى
«الحكم النهائي»
وعليه تفادي المواجهة العلمية.
هذا العبث المُمَنهج هو الذي قام بكشفه أخوانا الفاضلين خالد حمودة ومحمد مرابط في الرد على النفثة المسمومة للمدعو يطو
فجزاكم الله خيرا يا أهل السنة وبارك في جهودكم
|