عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 29 Jun 2015, 07:32 PM
أبو أنس دحماني عبد الله أبو أنس دحماني عبد الله غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Feb 2013
المشاركات: 214
افتراضي مختارات من تغريدات شيخنا أزهر سنيقرة حفظه الله في حسابة على التويتر



مختارات من تغريدات شيخنا أزهر سنيقرة حفظه الله
في حسابة على التويتر


* من سمات المخذولين أنهم لا يوفقون للحق وإن ادعوه وتغنوا به، لأن الموفق صادق وناصح، صادق مع ربه و مع نفسه لا يتستر وراء الأسماء المستعارة...

* السكوت في مقام البيان والصدع بالحق تخذيل وغش، وإذا ظن الساكت أنه سالم فهو واهم وواهن، والوهم والوهن ليسا من برنامج الدعوة إلى الحق بالحق

* لا ينبغي للداعية أن يلتفت إلى الطاعنين فيه أو في شيوخه فهذا لا بد منه ولم يسلم منه الخيرة البررة، بل عليه أن يثبت على أمره ويمضي في شأنه

* الشيخ عبدالله البخاري كانت له مكانة خاصة في قلبي ولما رأيته الليلة جالسا متواضعا قارئا للشيخ الوالد ربيع السنة في مجلسه ازدادت تلك المكانة

* "والذي نفسي بيده لقد جئتكم بها بيضاء نقية" المخاطِب سيد ولد آدم والمخاطَب الفاروق ومضمون الخطاب منزلة السنة وفضلها وحسن صفائها وجلائها

* الصدع بالحق والجرأة فيه منقبة يجبن عندها كثير من المتصدرين وينأى عنها فئام من المحسوبين على المصلحين"فاصدع بما تؤمر.."

* الفرق بين دعوة الفنادق الفخمة والصالونات كالفرق بين دعوة الأنبياء والمصلحين ودعوة الأكاديميين والحزبيين المفلسين

* يا عربي لو كنت كما رميتني به من تتبع العورات وتصيد الزلات والعثرات لجعلتك تهيم على وجهك تتوارى عن الأنظار لحجم وفظاعة فضائحك، وما أنا بكاذب

* بعضهم يغيب دهرًا وغيابه فيه خيرا، ثم فجأة يظهرفيُظهر شرا، هكذا هم شيوخ الفجأة لا كثر الله سوادهم، أعياهم حمقهم وجهلهم أن يكفوا ويعتبروا

* من عمي عن الحق أن يتبينه ثم أعرض عن دعاته وطلب الدنيا بعد عقله للبيان فظن أنه على حق ودين وهو على باطل وشر وضلال

* إكرام المرأة في عدم خروجها عن أنوثتها وعدم تمردها على تعاليم ربها وانسلاخها عن قيمها وهذا الذي يريده لها أعداؤها

* عيبه عدم الظهور، جعلوه مذمة في زمن ظهور الرويبضة واستطالته على السادة، فإذا أسند الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة

* ما أكثر الحجج المعكوسة والفهوم المنقوصة عند أرباب الطرق المنكوسة، فاقد الحق يتشبث بكل ما قد يبدو دليلا حتى يلجأ للكذب..

* رحم الله سعد الراشد صاحب مكتبة المعارف بالرياض فلقد أسهم مساهمة طيبة في نشر كتب الشيخ الألباني رحمة الله عليه

* ابن عمر رضي الله عنه: لا تسبوا أصحاب محمد، فلمقام أحدهم ساعة خير من عمل أحدكم عمره. إذا كان هذا للتابعين فكيف لمن بعدهم؟

* إن أكبر إهانة وأسوء احتقار وإذلال للمرأة المسلمة سليلة الشريفات الكريمات جرجرتها إلى مستنقع حريتها المزعومة

* لا ينتصر أهل الباطل على أهل الحق إلا بسبب ذنوبهم وتخاذلهم وغفلتهم عن كيد أعدائهم واستهانتهم بمخططاتهم

* قالت العجوز الشمطاء: توقفوا عن الدفاع أن الإسلام بريء منهم، هو ليس بريئا منهم. على صفحة جريدتها في بلد الإسلام فيه دين الدولة

* إذا أردنا أن نجد مثالا ناطقا ونموذجا فاضحا لما يحيكه الغرب ضد الإسلام من مكائد ودسائس فدونه حوار جريدة الشرور للأمس

* حسبت أن بذاءة اللسان وفحش الكلام عند بعضهم عيب من عيوبهم وخلق من قبيح أخلاقهم، حتى أذهلني استدلال أحدهم فعلمت أنهم يدينون ربهم بذلك!

* أعجب ممن لا يرى حرجا في الاختلاط وهو يعلم أنه من أعظم أسباب الفساد ومقدمات الإفساد!!

* الهدي القويم في الحسنة بين السيئتين، فلا الذين خالفوا نصروا بل خذلوا ولا الذين جعلوا مخالفتهم أشد من الإساءة أنصفواوضياع الدين بين الاثنين

* النصرة المباركة لا تكون إلا بهديه وعلى طريقة صحبه، فاقتصاد في سنة خير من اجتهاد في بدعة، والخير في كل شيء بتحقيق الاتباع وترك الابتداع

* بعضهم يطلق العنان لقلمه بأنواع من الاتهامات وأكوام من الافتراءات، محركه في ذلك ودافعه، حقد دفين وحسد مشين، وبكل وقاحة يزعم أنها خواطر!!!

* الموفق من جعل طلب العلم العلم والدعوة إلى الله قُربةً إليه، والمخذول من اتخذهما قِربة يتكسب منهما ويسترزق، عوذًا به من الخذلان.

* لما دخل التحريف والتبديل في دين الله وأصبح غالب الناس لا يفرقون بين الصحيح والدخيل من الإسلام كان التسمي بالسلفية التي تعني الدين الصحيح

* الثوري: "إذا رأيت القارئ يلوذ بالسلطان فاعلم أنه لص وإذا رأيته يلوذ بالأغنياء فاعلم أنه مراء"، وقد صدق والله، رأينا هذا في كثير من الأدعياء.

* قديمًا قيل طعام الكبار داء للصغار، يصدق هذا على بعض المؤلفات النافعة لمن يحسن فهمها من الكبار وتكون فتنة للصغار كالدرر السنية

* متمثلا دائماً وأبدا النداء الخالد للرجل المؤمن:" وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى قال يا قوم اتبعوا المرسلين..."

* هذه خواطر ممن لا يدعي لنفسه شئ وهي حقيقته، لكنه عايش وتألم ويتألم، ومن حبه لنبيه صلى الله عليه وسلم أحب أمته وأحب الخير لهم

* وبعلم غيره وجهدهم يتصدر ويكتب ويخطب، والأدهى والأمر ظنه أنه أبهر من حوله،إلا أنهم من جُرأته قد اندهشوا، ومن غشه قد بُهتوا !

* والله إنه لعيب كبير وفضيحة أكبر لما يصبح ديدن الطالب وعمله مبني على الخسة والاحتيال في تعامله وعلمه، باسم الدعوة يأكل ويلبس ويركب ويسكن!!!

* أعلم أن بعضهم قد يجد في نفسه من كلامي هذا شئ وقد وقد، ولكن حسبي أني نصحت، هذه طريقتي وهذا منهجي الذي أخذته عن أشياخي

* الأمانة تقتضي نسبة كل قول لصاحبه، وكل مقالة أو خطبة لقائلها، ولتكن غاية كل واحد منا نشر العلم وبيان الحق، أما الرفعة والظهور فهو بيد الله

* إن من أعظم الأمانة، الأمانة العلمية التي أهملها وقطع حبالها الكثير من أدعياء العلم المنتحلين لصفات أهله المدلسين والملبسين على الناس

* أسفه الخلق وأجهلهم الطاعن في ورثة الأنبياء وحملة الشريعة وحراس العقيدة، هذه بدايتهم ونهايتها الزندقة والضلال

* من أعظم مقتضيات التوحيد تعظيم كلمته التي في قلوب المؤمنين، فكيف يسفك دم المسلم بغير حق وهو حامل لهذه الكلمة

* الحج شعاره التوحيد وأعماله توحيد وبدايته بالتوحيد ونهايته بالتوحيد فهل يرجع الحجاج وقد تخلصوا من الشرك وحققوا التوحيد؟

* من أعظم أسباب الفتن: رفع العلم عن الناس، واتخاذ الناس لرؤوس جهّال يُفتونهم بغير علم،

* لو جعل أحدنا همَّه حول كل ما يقال ـ سواء عنك أو عن مقربيك ـ لضاع العمر ولم تجني إلا قيل وقال، فاستعن بربك وسر في دربك..

* العجب ممن يصنف نفسه بأنه من العلماء ولا يرضى بأقل منها، ورحم الله أئمة عايشناهم كان أحدهم يقول: ما أنا إلا طويلب علم

* ينبغي على كلِّ طالب علم أن يعرف قدره ويلتزم حدَّه، وأن يترك كبار المسائل لأهلها، وهم الكبار الرَّاسخون

* قال تعالى:"سيقول السفهاء من الناس.." والسفه باق في الناس بل هو يزيد مع ظهور الرويبضات وكثرتهم لا كثرهم الله

* الغثائيون ينادون للإجتماع وجمع الكلمة ولكن على قاعدة جمع ثم ثقف،ولا تثقيف بعد ذلك بل تلبيس وبضليل وما في الكل خير دليل

* "إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق" وعيد شديد في حق من يدعو إليها أو يحرض

* أم أنهم أصحاب فتنة وهوى، همهم التشغيب وإشغال الناس بهم، وإني أعرف من هذا الصنف عينات سيئة كثيرة منهم توفيق الغير موفق..

* ومنهم فتان الحمامات أصلحه الله الذي ما تورع في ترك الكذب على إخواننا والنيل من أعراضهم ومحاولة إلصاق الإرجاء بهم.

* الذين خاضوا في مسألة العذر بالجهل وامتحنوا الناس بها، إما جهال ما وحدوا من مسائل العلم التي يشوشون بها إلا هذه.

* {قل إن الهدى هدى الله}عظيمة لمن تدبرها وفقه معناها، للدعاة خاصة في تجريد نياتهم واستقامة منهجهم.

* مجالس كبار العلماء ميزتها الوقار والعلم والقرب من الله الذي يجده الجالس فيها، نسأله أن لا يحرمنا من مجالستهم

* لما انفض الناس من حولهم وعرفوهم على سوء حقيقتهم وانفض سوقهم قالوا: أنا ذاهب للعمرة وهذا رقمي ما أشبه تحولهم!!!

* من الناس من كان إذا قدم إلى بلده تستر وتكتم حتى لا يحرج زعم، واليوم إعلانات على النت لمن يرغب في استضافته، تسول عصري

* قال فرعون:"...وما أهديكم إلا سبيل الرشاد" وما من داعية ضلال إلا وهو مردد لهذه الدعوى في دعوته

* لو عايش ابن باز مآسي المسلمين هذه الأيام كيف سيكون حزنه وألمه؟! وماذا كان سيكون تصرفه؟ والرجل يتألم ويحزن لمأساة مسلم واحد، رحم الله الشيخ.

* إما المشاركة أو المشاكسة، هذا حال الكثير من إخواننا، تقاعسوا وغابوا عن واجب الدفع والبيان ثم نشطوا في التعليق والتخذيل

* العز:وإن كان العبد عاجزا عن معرفة بعض ذلك أو العمل به فلا ينهى عما عجز عنه مما جاء به الرسول بل حسبه أن يسقط عنه .1/2

* اللوم لعجزه لكن عليه أن يفرح بقيام غيره به ويرضى بذلك ويود أن يكون قائما به، وهذا من التعاون على الخير.

*************************************************

ومن أراد الإستزادة هذا حساب الشيخ

من هنا

رد مع اقتباس