23 Sep 2015, 03:06 PM
|
|
عذرا هديل! فلقد فضَّلت أن تجود بنفسها عن أن تكشف وجهها، فإنَّه لثبات وأيٌّ ثباتٍ، فليعتر المسلمون أجمعون ممَّن يتنازل عن شعائر الإسلام الظَّاهرة لأسبابٍ واهية.
فاللهم ارحمها يا رحمن، وأسكنها الجنان، وارزق أهلها الصبر والسلوان، وأعزَّ أهل الإسلام.
|