و لما رأيت ما خرج به علينا شمس الضلال ، و إمام الجهال ، زدت المستحقين للصفع وصفين ، جمعهما صاحب البلاء و جذوره (بل قد جمع أغلب الأوصاف المذكورة في القطعتين السابقتين) :
و مُدّعٍ تصنيف الكُتْبِ و لكنّه ***** في ردغَةٍ من خَبالِ الجهل قد كَرعَا
و مقتد بامرىء خربَى عقيدته ***** قد رُدَّ عن قَصِّه عزما و ما اندفعا
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عاصم مصطفى السُّلمي ; 14 Nov 2016 الساعة 10:35 AM
|