[أبو أمان وليد القسنطيني]

جزاك الله خيرا اخي سعيد على دفاعك عن مشايخنا كما عرفناك دائما لك قدم السبق في نصرة المظلوم و دفع شبه المراجيج

و بيان ما جاء به فُرْقَة عفو جُمْعَة في قياسه الفاسد الذي اراد ان يُلبس جريمته الشنعاء التي لم يسبقه اليها الا الحدادية و الملاحدة و التتار و هي حرق كتب اهل السنة التي تدافع عن الصحابة و كتب مصطلح الحديث التي يُفهم بها حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لباس ما فعله عثمان رضي الله عنه و على الصحابة اجمعين من جمع كلمة المسلمين على مصحف واحد و دفع الفرقة و الاختلاف

فعجبا لمن كانت غايته التفريق و التشتيت ان يشبه صنيعه بمن اراد جمع و توحيد كلمة المسلمين
فرحماك ربي من امثال هؤلاء الذين فرقوا و شتتوا