رحم الله أخانا الفاضل العيد ريحان و أسكنه الفردوس الأعلى فقد كان أنموذجا لطالب العلم الذي لم يبدل و لم يغير بخلاف ما عليه الكثير ممن جرفتهم الأهواء و الحزبيات و غرتهم و غيرتهم الأموال و الريالات ..و رغم قدمه في الطلب لم يكن قاصدا للتصدر و الرياسة فقد كان في مكة إنسانا خفيا لا يعرفه الناس إلا معارفه و مقربيه..هذا فيما نحسبه و الله حسيبه و لا نزكي على الله أحدا
رحمه الله و غفر له
التعديل الأخير تم بواسطة حبيب المكي ; 26 Mar 2017 الساعة 12:14 PM
|