[أبو إكرام وليد فتحون]

أزهر سنيقرة‏ @azhar__s /١٢:٠٣ م - ١٦ مارس ٢٠١٨
الصدق إن لم يكن من فضله وبركته إلا أنه من أجل القربات وأنبل الصفات التي يتميز بها الصالحون ويختص بها النبيون لكان كافيا في أن يتحلى به الأبرار الأخيار ويحرم فضله أهل الشقاوة والحرمان الذين استبدلوا المعالي بالسفاسف وحقير الأمور.

أزهر سنيقرة‏ @azhar__s / ١٢:١٥ م - ١٦ مارس ٢٠١٨
الإبراهيمي:"إن الحياة حسناء، مهْرها الأعمال العامرة، فلا تسوقوا لها الأقوال الجوفاء،وإن دينكم ينهاكم أن تأخذوا الأمورَ بالضَّعف والهُوينى، فخذوها بالقوةِ والغِلاب، وإن أربع خلال ارتضاها الله لعباده وأمرهم بها؛ الصبر والمصابرة والمرابطة والتقوى" الآثار 3/413

أزهر سنيقرة‏ @azhar__s / ١٢:٣١ م - ١٦ مارس ٢٠١٨

العثيمين:"كم من إنسان في الدنيا رفيع الجاه معظم عند الناس يكون يوم القيامة من أحقر عباد الله والجبارون المتكبرون يحشرون يوم القيامة كأمثال الذر يطؤهم الناس بأقدامهم مع أنهم في الدنيا متبخترون مستكبرون عالون على عباد الله لكنهم يوم القيامة موضوعون مهينون".

أزهر سنيقرة‏ @azhar__s / ٩:٣٠ م - ١٦ مارس ٢٠١٨

رحم الله الألباني حيث قال:حين وضعت هذا المنهج لنفسي -وهو التمسك بالسنة الصحيحة-...كنت على علم أنه سوف لا يرضى ذلك كل الطوائف والمذاهب بل سوف يوجه بعضهم أو كثير منهم ألسنة الطعن وأقلام اللوم إلي ولا بأس من ذلك علي فإني أعلم أيضا أن إرضاء الناس غاية لا تدرك...

أزهر سنيقرة‏ @azhar__s / ٩:٣٩ م - ١٦ مارس ٢٠١٨
...ولله در من قال: ولست بناج من مقالة طاعن. ولو كنت على جبل وعر ومن ذا الذي ينجو من الناس سالما. ولوغاب عنهم خافيتي نسر. فحسبي أني معتقد أن ذلك هو الطريق الأقوم الذي أمر الله به المؤمنين وبينه نبينا محمد سيد المرسلين وهو الذي سلكه السلف الصالح...

أزهر سنيقرة‏ @azhar__s / ٩:٥٦ م - ١٦ مارس ٢٠١٨
فنحن على خطا علمائنا نسير وطريقهم لا نبغي عنه بديل وهو الطريق الأقوم،أما الطريق الأبتر على المنهج الأفيح،فهذا لا نريده ونبرأ إلى الله منه،لأنه يخلط الحق بالباطل ويلبس على الناس في منهجهم ويفسد عليهم دعوتهم المتميزة النقية التي لاتمييع فيها ولا تقية.