[أبو إكرام وليد فتحون]

أزهر سنيقرة@azhar__s / 11:03 AM · 6 févr. 2018
أسد السنة لأسد بن الفرات:"اعلم يا أخي أنَّ ما حملني على الكتاب إليك ما ذكر أهل بلادك من صالح ما أعطاك الله من إنصافك الناس،وحسن حالك مما أظهرت من السُّنَّة، وعيبك لأهل البدع،وكثرة ذكرك لهم، وَطَعْنك عليهم، فَقَمَعَهُم الله بِكَ، وشَدَّ بك ظهر أهل السُّنَّة...

أزهر سنيقرة@azhar__s / 11:05 AM · 6 févr. 2018

وَقَوَّاك عليهم بإظهار عَيْبِهِم والطعن عليهم، فَأذَلَّهُم الله بيدك، وصاروا ببدعتهم مُسْتَتِرين، فأبشر يا أخي بثواب ذلك، واعْتَد به من أفضل حسناتك من الصلاة والصيام والحج والجهاد، وأين تقع هذه الأعمال من إقامة كتاب الله تعالى ، وإحياء سُنَّة رسُول الله ..."

أزهر سنيقرة@azhar__s / 11:12 AM · 6 févr. 2018
لله در هؤلاء الأسود في الحق والسنة،تمسكا بها وتعظيما لها ولصاحبها ودعوة صادقةً إليها،وبغضا للمناوئين والمخالفين الذين ركبوا البدعة ونصروها وناصروا أصحابها ودافعوا عنهم وأمسكوا ألسنتهم وأقلامهم عن الرد عليهم،نسأل الله أن يثبتنا على نهجهم ويعيذنا من غيرهم.

أزهر سنيقرة@azhar__s / 4:24 PM · 8 févr. 2018
"يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين" أنزلها الله على قلب نبيه بعد جهاد وبلاء وصبر،وجاء في الحديث:"عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البـر..."، والصدق وصية كل صالح في الأمم كلها.