عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 11 Nov 2018, 03:51 PM
أبو جميل الرحمن طارق الجزائري أبو جميل الرحمن طارق الجزائري غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
الدولة: الجزائر
المشاركات: 414
افتراضي الرد الكاوي لتهجم لزهر على أبي معاذ صاحب الميراث النبوي

باسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد
وقفت على عبارة ساذجة للزهر سنيقرة وطعن سافر في أبي معاذ سيد علي سحالي حفظه الله وهو صاحب مكتبة الميراث النبوي ، حيث طعن لزهر فيه إثر سؤال وُجه له حول دخول مكتبته لشراء كتب العلامة ربيع والعلامة عبيد وغيرهما التي لا وجود لها في مكتبة لزهر !! إلا نادرا
ليحذر هذا الأخير منه، وهو الذي لم يفتأ في هذه الفتنة من الطعن في أهل السنة الأصفياء ، ولم يسلم منه لا مشايخ السنة الفضلاء ولا طلبة العلم المبرزين ولا عامة السلفيين خدام السنة النبوية بل ولا العلامة الكبير حامل لواء الجرح والتعديل
وهذه المرة ألفظ عبارته الساذجة في حق أحد إخواننا السلفيين الأثريين و الذي أعرفه من عشرين سنة وهو ما تلوث ببدعة ولا انتمى إلى حزبية ، وأعرف غيرته على نشر كتب السلفية والتعريف بعلمائها وعلى رأسهم الإمام الربيع والجابري والفوزان وزيد المدخلي وغيرهم من فطاحلة أهل الحديث في هذا العصر
فما أجرأ لزهر على الباطل والظلم والافتراء
وأكتفي بنقل شهادة المشايخ في أخي الحبي الفاضل أبي معاذ سيد علي حفظه الله من شر الحاسدين وكيد الكائدين

��جديد��

âڑ، *•|[ تعليقات في مجموعة اللقاءات]|•*

" *رد الشيخ الفاضل عثمان بن يحيى عيسي وفقه الله على قول أزهر سنيقرة في صاحب دار الميراث النبوي (تعبان)* "

â–«ï¸ڈ *التعليق* â–«ï¸ڈ

قرأت كما قرأ البعض جوابا *للمفتون تلميذِ جمعة وخريج مدرسته في الكذب لزهر* (*) يطعن في صاحب دار الميراث النبوي الأخ المكرّم الفاضل أبي معاذ سيد علي - وفقه الله - ، بقوله في الدار: *صاحبها تعبان!*،
يحذر من صاحب الدار، *وهو نفسه محذَّر منه تحذيرا شديدا من قِبل إمام الجرح والتعديل شيخنا ربيع*،

فأقول تعليقا على مضحكات الزمان، وعجائب الدهر:
نعم إن صاحب دار الميراث النبوي *تعبان* لكن من ماذا؟
*تعبان* من *جمعة ولزهر ومن معه* بفسادهم وإفسادهم للدعوة السلفية التي يحرص هو على خدمتها في حدود طاقته ووسعه *- بارك الله فيه -* بنشر كتب العلماء الكبار، وطلبة العلم السلفيين وطبعها، واجتهاده في إيصالها إلى الناس، في الداخل والخارج، ومنها إلى عهد قريب كتب *ريحانة الجزائر!* التي وزعها له في العالم كما شهد له هو نفسه بذلك!
إنه *تعبان* من عبث القوم بالأصول الشرعية، واللعب بالسلفية، والاستخفاف بعقول الشباب، وتغييب العلم الذي عهده من العلماء الربانيين الذين يطبع لهم، *ممن رآهم عن قرب، وتواصل معهم عن كثَب.*
إنّه *تعبان* من الكذبات المتتاليات *لتلميذ جمعة* التي *يتعب* لها من كان ذا قلبٍ حيٍّ سليم، ويسكت عن تلك الكذبات المفضوحة والصريحة، ويتكلّف لها المخارج والتأويلات *مَن أصابته الفتنة* ممن صار يقّعد قواعد الإفساد لا الإصلاح!
فإن كان صاحب دار الميراث النبوي *تعبانا* فاعلم أن صاحب دار بيع كتب المبتدعة *ثعبان، فاحذره أيها السلفي الذي على الجادة، المتبع سبيل كبار علماء الأمة لا المقلّد لريحانة الحومة* ، احذر من لدغة هذا المتلاعب بالدين، أحدِ رؤوس المصعفقة المفرقين، الخارج عن سبيل السلفيين، واتق سمّه، حتى *لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين*.

(*): رابط كلام أزهر من هنا :

https://e.top4top.net/p_1044zsimt0.jpg

�� قناة اللقاءات السلفية الجزائرية:

https://t.me/elikaate


بسم الله الرحمن الرحيم
��جديد��

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد :
��أقول تعليقا على ماقاله شيخنا عثمان جزاه الله خيرا في الدفاع عن أخينا أبي معاذ سيد علي صاحب دار الميراث. ونحن نشهد بما شهد به الشيخ عثمان حفظه الله، فوالله ما عرفناه إلا سلفيا على الجادة، ذا منهج سليم وعقيدة صحيحة، ومعرفتي به منذ حوالي عشرين سنة، وكان على المنهج السلفي ولا يزال -بحمد الله- ثابتا - نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحدا-، وكان وهو على ما كان في خدمة هذه الدعوة المباركة؛ يطبع لكبار العلماء ويأخذ بنصائحهم وتوجيهاتهم وإرشاداتهم، فمن نشر كتب الشيخ ربيع والشيخ عبيد والشيخ أحمد النجمي والشيخ زيد المدخلي وغيرهم من العلماء وطلبة العلم من الذين نحسبهم على الجادة رحم الله الأموات منهم وحفظ الأحياء؟! وأخونا أبو معاذ نحسبه من الرجال الذين عندهم رجولة شرعية (رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا)، ولو كان يريد عرض الحياة الدنيا من جمع المال والتجارة بكتب العلماء لفعل، ولسارع إلى إرضاء الشيوخ ليحظى برضاهم، ويحافظ على مكاسبه المادية من طباعة كتبهم وتوزيعها، لما لها من الرواج في سوق المصعفقة، ولكنه آثر الحق واتبع كبار العلماء الربانيين الذين ينصحون ويوجهون الأمة للإجتماع ونبذ الفرقة. ونعرف من أخينا أبي معاذ دفاعه عن هذه الدعوة بكل ما يطيق وبكل ما يستطيعه من طبع للكتب ونشرها، فجزاه الله خيرا . أما من يحذر من صاحب هذه الدار فكان الأولى به تطهير مكتبته من كتب المبتدعة. أما مكتبة دار الميراث فيشهد لها كل من دخلها أنها من أصفى الدور السلفية. فنشكر أخانا على ما قدم ويقدم لهذه الدعوة، ولما يبثه من علم العلماء الربانيين. والعاقبة للمتقين. وصل اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

أملاه الفقير إلى عفو ربه عبد الحميد بوراس






رد مع اقتباس