[أبو جميل الرحمن طارق الجزائري]

بارك الله فيك أخي الحبيب الفاضل الشيخ خالد حمودة
فهذا من أحسن الدفاعات عن الحق
فإن الدفاع عن أهل الحق دفاع عن الحق
فبارك الله فيك وجعله مي موازين حسناتك

وأما هذا الجاهل المنفوخ المغرور خالد المصري لم ينتفع بالمنفوخ المغرور قبله , ألا هو محمود لطفي عامر المصري " الذي حاول الرد على العلامة ربيع بل الرد على مقاله " عبودية المال" وكتابه منهج الأنبياء " فاتهمه بالتكفير ؟
والعجيب أن كلام متعالم كان ينصب مرات وكرات على كلام شيخ الإسلام وابن القيم والإمام أحمد الذي نقله العلامة ربيع , فلما رد عليه الشيخ ربيع وتناوله كلمة كلمة , وحاججه بالآثار والسنن المروية , جاء في خلدي قول الله الله تعالى " فَوَكَزَهُ مُوسَىٰ فَقَضَىٰ عَلَيْهِ"

وها هو اليوم يعيد الكرة هذا المنفوخ المغرور العجيب خالد عبد الرحمن الذي نزع قناعه قبل أن يؤذن له
وقد غره صنيع نظيره في السفه والطيش أحمد بازمول الذي طعن ولمز وغمز في العلامة ربيع بطريقة أخس من طريقة الحلبي
وللتاريخ بازمول تم تجنيده من جماعة الكويت " العنجري وعادل بن منصور والسبيعي " على مهمة قذرة من عام 1432 هــ في محاولة إسقاط العلامة عبيد الجابري , وهذا بعدما احترقت ورقتهم الخاسرة " أسامة الفلسطيني دعي عتيبة "
فقد حاول أحمد بازمول معي ومع غيري الطعن والثلب في العلامة عبيد سرا وخفية " أن الشيخ عبيد أصبح يتصرف تصرفات غريبة مخالفة للسنة " كما فضحته مكالمته المسجلة مع أخي ...... الليبي
فكنت أسأله عن هذه المخالفات فلا يجيب , وكنت أخشى أن في جعبته ما في لسان الحجوري ,
إلا أن الحجوري أظهر والآخر أضمر
واليوم ذهب دور الحلبي والحجوري والمأربي
وجاء دور بازمول ووخالد المصري وابن هادي ولزهر وجمعة و......