30 Jul 2019, 12:36 PM
|
عضو
|
|
تاريخ التسجيل: Sep 2017
المشاركات: 107
|
|
جزاك الله خيرًا أبا معاذ على هذا المقال القيم الذي يترجم حال هؤلاء القوم الذين تناصروا على الباطل وتعاونوا على الظلم، فسنَّة الله جارية في تسليطه الظالم على من أعانه على ظلمه، والتاريخ شاهد بتناقض أهل الباطل وتهافتهم، فما أنكر أحد الحق وكابره إلا أنطقه الله به يومًا ما، وما قام أحد في نصرة مُبطل لينال به عزًّا إلا ألبسه الله ثوب مذلَّة، وصدق ربُّنا عزَّ وجلَّ إذ يقول: "فهل ينظرون إلا سنَّة الأوَّلين فلن تجد لسنَّة الله تبديلًا ولن تجد لسنَّة الله تحويلًا".
|