ولا يزال مشايخنا وكبراؤنا وفقهم الله تعالى وأيدهم بنصره العزيز، يقارعون الحُباحبيين ويفحمونهم. وتسارع إخوانهم من المشايخ وطلبة العلم، لنصرتهم والدفاع عنهم، من صولات الباغين والخنفشاريين
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عاصم مصطفى السُّلمي ; 04 Dec 2017 الساعة 12:33 PM
|