13 Sep 2019, 05:57 PM
|
عضو
|
|
تاريخ التسجيل: Aug 2018
المشاركات: 121
|
|
ماشاء الله وبارك
بارك الله فيك شيخ محمد مرابط ونفع بك، وجزاك الله خير الجزاء على ما تبذله من وقت وجهد في سبيل الذب عن منهج الحق؛ ورجاله القائمين به حقا وصدقا، والله لقد صفعت هذا الحاج الذي هاج وماج بيديه، وهذا أشد وأنكى وأكثر أنواع الصفع إذلالا لصاحبه، ثم ثنيت عليه ضربا بالتاريخ، وتوضيح الوقائع والأحداث، لتأتي به عاريا من كل حجة مقبولة، مربوطا بحبله الذي أعده ليوثق به الجبل.
لقد حسب المريض أن الساحة قد خلت، وأن الميدان قد انفض الرجال المرابطون عن بروجه وأسواره، فحسب الجبان بأنه سيأخذ السلفيين أنفالا، فإذا به غنيمة ألقاها المرابط مع سقط المتاع.
ها هي الأحزاب تتداعى على أهل الحق، ولكن؛ قضى الله للحق غالبا منتصرا؛ ولو بعد حين وإحن ومحن.
|