بارك الله في شيخنا العلامة محمد على فركوس فقد وضع إصبعه على موضع الألم فشخص الداء وقدم الحل والدواء لمن كانت نفسيته قابلة للتداوي فابان الحق ورفع رايته وادحض الباطل وكسر شوكته باسلوب هادئ وعبارات واضحة والفاظ جزلة قوية اثلج صدور السلفيين واغاض قلوب المتميعين. فجزاه الله عن الدعوة السلفية في العالم عموما وفي الجزائر المحروسة خصوصا خير جزاء وجعله ذخرا لنا وامد في عمره وبارك في حياته ونفع به العباد والبلاد
التعديل الأخير تم بواسطة عبد المجيد جمعة ; 29 Dec 2017 الساعة 02:28 PM
|