عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 13 Oct 2017, 01:58 PM
أبو إكرام وليد فتحون أبو إكرام وليد فتحون غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Sep 2014
الدولة: الجزائر
المشاركات: 1,798
افتراضي

#التَّسْجِيلُ_فِي_الجَامِعَةِ_الإِسْلَامِيَّةِ_بِا لمَدِينَةِ_النَّبَوِيَّةِ
📌يَسْتَفسِرُ كَثِيرٌ مِنَ إِخْوَانِي الفُضَلاَءِ عَنْ طَرِيقَةِ التَّسْجِيلِ بِالجَامِعَةِ الإِسْلاَمِيَّةِ ، فَأَحْبَبْتُ أَنْ يَكُونَ هُنَا مُجْمَلُ الأَمْرِ ، تَوْضِيحًا لِإِخْوَانِي وَاخْتِصَارًا لِوَقْتِي وَوَقْتِهِمْ...
📌فَقَدْ فَتَحَت الجَامِعَةُ الإِسْلَامِيَّةُ بِالمَدِينَةِ النَّبَوِيَّةِ -حَرَسَهَا اللهُ- بَابَ التَّسْجِيلِ، وَهُوَ مُتَاحٌ طُولَ أَيَّامِ السَّنَةِ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ المَوْقِع فِي وَقْتِ الصِّيَانَةِ.
📌ومن أَرَادَ التَّقْدِيمَ فَلِيَتْبَعْ الخُطُوَاتِ التَّالِيَةَ: الصَّفْحَةُ الرَّئِيسِيَّةُ لِلْجَامِعَةِ الإِسْلَامِيَّةِ بِالمَدِينَةِ ثُمَّ عِمَادَةُ القُبُولِ وَالتَّسْجِيلِ ثُمَّ بَوَّابَةُ القُبُولِ الإِلِكْتْرُونِيِّ ثُمَّ طَلَبُ مِنْحَةٍ دِرَاسِيَّةٍ
وَأَخْتَرْ مَا يُنَاسِبُكَ سَوَاءً كُنْتَ خَارِجَ المَمْلَكةِ أَوْ مُقِيمًا فِيهَا ثُمَّ اِخْتَرْ لُغَةَ الوَاجِهَةِ "العَرَبِيَّةِ"
ثُمَّ تَقْدِيمُ طَلَبِ جَدِيدٍ
📌رابط تَقْدِيمِ الطَّلَبِ أَخِي الكَرِيمِ
http://admission.iu.edu.sa/Selection.aspx
📌الوَثَائِقُ المَطْلُوبَةُ:
http://admission.iu.edu.sa/RequiredDocuments.aspx
📌شُرُوطُ القُبُولِ:
http://admission.iu.edu.sa/Conditions.aspx
📌 مُمَيِّزَاتُ طَالِبِ المِنْحَةِ:
http://admission.iu.edu.sa/Advantages.aspx
📌طَرِيقَةُ التَّقْدِيمِ مُصَوَّرَةً:
http://admission.iu.edu.sa/HowToApplay.aspx

📌نَتَائِجُ المُرَشَّحِينَ تَظْهَرُ عَلَى المَوْقِعِ لِلْجَامِعَةِ ...
وَمَنْ أَرَادَ اسْتِفْسَارَ فَلِلمَرْءِ الاِتِّصَال عَلَى رَقْمِ الجَامِعَةِ:
٠٠٩٦٦١٤٨٤٧٤٠٨٠.
*شروط القبُولُ العَمَلِيَّةُ للجَامِعَةِ الإسلامية*
1 - لَا يَتَجَاوَزُ عُمَرُ المُتَقَدِّمُ ٢٥ عَامٍ مِنْ وَقْتِ تَسْجِيلِهِ
مَعَ تَقْدِيمِ صُورَةِ شَهَادَةِ المِيلَادِ، يُمْكِنُ التَّجَاوُزُ عَنْ بَعْضِ الشُّرُوطِ فِي حَالِ أَنَّ الدَّوْلَةَ لَا يُقَدِّمُ مَنْهَا أَحَدٌ..
2 - لَا يُمِرُّ عَلَى الثَّانَوِيَّةِ العَامَّةَ (البَاك) أَكْثَرَ مِنْ ٥ سَنَوَاتٍ مَعَ تَقْدِيمِ صُورَةٍ مِنْ شَهَادَةٍ الثَّانَوِيَّةُ وَ٤ صُوَرٍ حَدِيثَةٍ..
3 - الحُصُولُ عَلَى تَزْكِيَتَيْنِ عِلْمِيَّتَيْنِ يُفَضَّلُ أَنْ تَكُونَ مِنْ شَخْصِيَّاتٍ سنية مَعْرُوفَةٍ أَوْ مُؤَسَّسَاتٍ سنية مَعْرُوفَةٍ، صِيغَةُ التَّزْكِيَةِ لَا يَشْتَرِطَ فِيهَا أَلْفَاظٌ مُحَدَّدَةٌ، لَكِنْ تَتَضَمَّنُ ثَنَاءً عَلَى الطَّالِبِ وَأَنَّهُ مِمَّنْ يُحَافِظُونَ عَلَى الصَّلَوَاتِ وَ طَلَبِ العِلْمِ الشَّرْعِيِّ، وَلَا يُشْتَرَطُ لَهَا تَوْثِيقٌ أَوْ أَخْتَامٌ رَسْمِيَّةٌ وَلَكِنْ يُفَضَّلُ ذَلِكَ ..
4 - دَرَجَاتُ الثَّانَوِيَّةِ يُفَضَّلُ أَنْ تَكُونَ فَوْقَ ٨٠٪ ، وَالقَدْرُ اللّازِمُ الوَاجِبُ هُوَ مُعَدَّلُ 50 % ، وَيُمْكِنُ قَبُولِ الطُّلَّابِ مِنْ أَقْسَامِ الثَّانَوِيَّةَ غَيْرِ الشَّرِيعَةِ كَالرّياضِياتِ وَالتِّجَارِيَّةُ أَوِ الإِقْتِصَادُ وَنَحْوِهاَ ...
5 - لَا يُشْتَرَطُ عَدَدُ أَجْزَاءٍ مُحَدَّدَةٍ لِلقُرْآنِ الكَرِيمِ وَيُفَضَّلُ الأَكْثَرُ حِفْظًا وَكَذَلِكَ بِالنِّسْبَةِ لِلمُتُونِ العِلْمِيَّةِ وَلَكِنْ يُشْتَرَطُ الحِفْظُ كَامِلًا لِمَنْ يَتَقَدَّمُ لِكُلِّيَّةِ القُرْآنِ الكَرِيمِ
6 - لَا يُشْتَرَطُ تَقْدِيمُ تَقْرِيرٍ طِبِّيٍّ عِنْدَ التَّسْجِيلِ الإلِكْترونِي لِلجَامِعَةِ وَيُفَضَّلُ وُجُودُهُ، وَلَكِنْ سَيَكُونُ إِلْزَامِيًّا عِنْدَ الإِشْعَارِ بِالقُبُولِ..
7 - خُطَّةُإِدَارَةِ الجَامِعَةِ فِي الاِخْتِيَارِ هُوَ قَبُولُ طَالِبٍ مِنْ كُلِّ مُحَافَظَةٍ أَوْ وِلَايَةٍ وَيَعْتَمِدُ فِي ذَلِكَ عَلَى شَهَادَةِ المِيلَادِ لِمَعْرِفَةِ المِنْطَقَةِ وَالمُحَافَظَاتِ الكَبِيرَةِ يَتِمُّ قُبُولُ اِثْنَيْنِ مِنْهَا وَلَا يَلْزَمُ..
8- المُقَابَلَةُ الشَّخْصِيَّةُ تُقَوِّي فُرْصَةَ قُبُولِكَ وَلَيْسَتْ لاَزِمَة ، وَالأَسْئِلَةُ يَسِيرَةٌ وَسَهْلَةٌ وَيَتَسَامَحُ فِيهَا عَنْ الأَخْطَاءِ، وَالمُهِمُّ مَنْهَا هُوَ ظُهُورُ شَخْصِيَّةِ الطَّالِبِ وَمَنْهَجُِهُ العَقَدِيُّ وَالفِكْرِيُّ..
9 - يَتِمُّ تَعْبِئَةَ النَّمُوذَجِ مِنْ مَوْقِعِ الجَامِعَةِ فِي التَّقْدِيمِ الإِلِكْتْرُونِيِّ وَلَا يُعْتَمَدُ التَّقْدِيمُ اليَدَوِيُّ..
10 - إِذَا تَقَدَّمَ الطَّالِبُ بِالمِلَفِ ، فَهُوَ تَحْتَ الدِّرَاسَةِ ،إِلاَ إِذَا أُرْسِلَتْ إِلَيْهِ مُلَاحَظَةً بِمُرَاجَعَةِ المِلَفِ
11 - أَحْيَانًا يَتَقَدَّمُ مِنْ البَلَدِ الوَاحِدِ ٥ آلاَفِ طَالِبٍ، وَقَدْ تَكُونُ الشُّرُوطُ مُتَوَافِقَةً مَعَ ٥٠٠ طَالِبٍ وَالمَطْلُوبِ ١٠ طُلَّابٍ فَقَطْ ، عِنْدَهَا يَخْضَعُونَ لِتَصْفِيَةٍ أَكْبَر
12- لَا يُمْكِنُ أَنْ تَطْلُبَ مَرْحَلَةَ المَاجِيسْتِير دُونَ التَّخَرُّجِ مِنْ الجَامِعَةِ الإِسْلَامِيَّةِ حَتَّى لَوْ عندك شَهَادَة مِنْ جَامِعَةٍ شَرْعِيَّةٍ أُخْرَى كَجَامِعَةِ الأَزْهَرِ أَوْ غَيْرَهَا..
13- وَعَلَيْهِ فَإِنَّهُ يَلْزَمُ لِلقُبُولِ فِي مَرْحَلَةِ المَاجِيسْتِير أَوْ الدُّكْتوراة أَنْ تَكُونَ خِرِّيجَ الجَامِعَةِ الإِسْلَامِيَّةِ نَفْسِهَا بِالنِّسْبَةِ لِطُلَّابِ المَنْحِ الخَارِجِيَّةِ.
14 - القَبُولُ مِنْ الجَامِعَةِ الإِسْلَامِيَّةِ يَحْتَاجُ لِمُوَافَقَةِ وِزَارَةِ التَّعْلِيمِ العَالِي، وَهَذَا هُوَ سَبَّبَ تَأَخُّرَ النَّتَائِجِ
📌 نَسْأَلُ اللهَ لَنَا وَلَكُمْ التَّوْفِيقَ وَالسَّدَادَ

أَخُوكُمْ
أبو إبراهيم محمد النذير

رد مع اقتباس