⇠اللّهُ أَكبَر!! â‡
لَقَدْ تَجَلَّتْ مَعَانِي النَّصِيحَةِ فِي هَذِهِ الكَلِمَةِ مِنْ شَيْخِنَا العَلَّامَةِ
عُبَيد الجَابِرِيّ حَفِظَهُ الله
فَمِنْ أَدِلَّةِ صِدْقِ المَحَبَّةِ فِي اللهِ بَذلُ النُّصْحِ لِلمَحبُوبِ
وَمِنْ مَقَاصِدِ النَّصِيحَةِ: «إِرَادَةُ الخَيْرِ لِلغَيْرِ»
فَهَلُمُّــــوا إِلَى الخَيْــرِ بِالتَّوْبَــةِ وَالرُّجُــوعِ إِلَى الحَــــقِّ
وَاتْرُكُوا مُنَازَعَةَ العُلَمَاءِ وَتَحْقِيرَ نَصَائِحِهِمْ فَإِنَّ هَذَا لَيْسَ مِنْ عَمَلِ الأَصْفِيَاء!
وَقَدْ لَخَّصَهَا شَيْخُنَا العَلَّامَةُ عُبَيد الجَابِرِي -حَفِظَهُ الله- فَقَالَ:
«الرُّجُوعُ إِلَى الحَقِّ فَرِيضَةٌ وَمَنقَبَة، وَالبَاطِلُ شُؤْمٌ وَمَثلَبَة»
نَسْأَلُ اللّهَ تَعَالَى أَنْ يَحْفَظَ لِلأُمَّةِ عُلَمَاءَهَا النَّاصِحِينَ
وَأَنْ يَجْعَلَنَا مِمَّنْ يَسْتَمِعُونَ القَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ
وَالحَمدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِين
غ© أبو حـــاتم البُلَيْـــدِي غ©
التعديل الأخير تم بواسطة أبو حـــاتم البُلَيْـــدِي ; 31 Jan 2019 الساعة 05:40 PM
|