09 Jan 2020, 05:09 PM
|
عضو
|
|
تاريخ التسجيل: Mar 2016
المشاركات: 118
|
|
إن الواحد ليحمد ربه تعالى أن سلك به سبيل الصادقين وجنّبه سبل الكذبة المفترين الخائضين في أعراض الناس بالباطل، فاللهم لك الحمد أن عافيتنا من هذا البلاء المرير فلاحول ولاقوة لنا إلا بك أنت هديتنا فثبتنا ياربنا.
جزاكم الله خيرا مشايخنا الأفاضل على بيانكم لكذب الرجل وإني لاأدري مم نعجب أكثر؟، أ مِن مُضي الرجل في بهت خلق الله وحلم ربه عليه أم من صبركم ورباطة جأشكم والله المستعان.
الله حسيبهم وهو في عونكم
|