جزاكم الله خيرا شيخنا الجليل وحفظكم الله تعالى من كلّ سوء ووفّقكم الله تعالى في مشاريعكم العلميّة والدعويّة ونفع الله بها الأمّة، ونسأل الله تعالى أن ينفع بردودكم هذه؛ فلقد والله بينّتم وأنذرتم وأعذرتم؛ فاللهم ردّ من ضلّ جادة الحقّ والصّواب والعقل؛ ولا حول ولا قوّة الا بالله العليّ العظيم، والحمد لله ربّ العالمين.
التعديل الأخير تم بواسطة أبو فهيمة عبد الرحمن البجائي ; 20 Jan 2018 الساعة 03:29 PM
|