" لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به "
رواه ابن أبي عاصم في " السنة " ( رقم 15 ) ،
[ والطبراني في " المعجم الكبير " ،
وأبونعيم في " الأربعين " – كما في " جامع العلوم والحكم " ( ص489 ) – ] ،
والخطيب في " تاريخه " ( ج4 / ص469 ) ،
والبيهقي في " المدخل " ( رقم 209 ) ،
[ والحسن بن سفيان في " الأربعين ( ق65 / 1 ) ،
وأبوالقاسم بن عساكر في " طرق الأربعين " ( ق59 / 2 ) – كما في " ظلال الجنة " ( ج1 / ص12 ) – ] ،
وقوَّام السنة الأصبهاني في " الحجة في بيان المحجة " ( ج1 / ص251 ) ،
وابن بطة في " الإبانة " ( رقم 291 ) ،
والهروي في " ذم الكلام "
والحسن بن سفيان النسوي في " الأربعين " ( رقم 9 ) ،
وأبوطاهر السلفي في " الأربعين البلدانية " ( رقم 45 ) ،
وفي " معجم السفر " ( ص375 ) ،
وابن الجوزي في " ذم الهوى " ( ص22 ، 23 ) ،
والبغوي في " شرح السنة " ( ج1 / ص212 ، 213 ) ،
وفي " الشمائل " ( ج2 / ص770 ، 771 ) .
من طرق عن نعيم بن حماد ، عن عبدالوهاب بن عبدالمجيد الثقفي ، عن هشام بن حسان ، عن محمد بن سيرين ، عن عقبة بن أوس ، عن عبدالله بن عمرو بن العاص ، مرفوعاً ، مثله .
وعند بعضهم : عن نعيم بن حماد ، حدثنا عبدالوهاب الثقفي ، حدثنا بعض مشايخنا : هشام ، أو غيره ، عن ابن سيرين ، به .
قال ابن عساكر : " حديث غريب " .
وقال ابن رجب : " تصحيح هذا الحديث بعيد جداً " .
وضعفه الشيخ محمد ناصر الدين الألباني .
قيل : نعيم ضعيف ، وفيه مقال معروف .
و عقبة بن أوس لم يثبت له سماع من ابن عمرو .
فتبين مما سبق أن للحديث ثلاث علل :
1- ضعف نعيم بن حماد .
2- اضطراب نعيم فيه .
3- انقطاعه بين عقبة بن أوس ، وعبدالله بن عمرو .
منقول مع التعديل
التعديل الأخير تم بواسطة أبو نعيم إحسان ; 27 Feb 2008 الساعة 12:08 PM
|