
04 Jan 2016, 02:41 PM
|
|
بِبَالِغِ الحَسْرَةِ تَلَقَّيْتُ اليَوْمَ فَاجِعَةَ فَقْدِ أَحَدِ إِخْوَانِنَا
هل تعلمون ؟
لقد كان سلفياً جلداً، إلا أنه تخطفته الشبهات حتى فارق ( الدِّين )، نعم نعم، إنه -الآن- ينكر وجود الرّب سبحانه وتعالى..
فأذكر نفسي وإخواني بقول القائل: ( مَنْ يَأْمَنُ البَلَاء بَعْدَ أَبِي الأَنْبِيَاء )
قال تعالى: { وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الأَصْنَامَ*رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } [إبراهيم: 35-36].
وقد استعنت الله في جمع الردود على الشبه التي تخطفته، فادعوا الله لي بالتوفيق، وله بالهداية..
ويا إخوان انزلوا الميدان واحرصوا على نشر الحق ورد البهتان..
البُلَيْـــدِي
|