
14 Jul 2014, 06:11 PM
|
عضو
|
|
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 86
|
|
سؤال في "كتاب التوحيد"، "باب من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله..."
لماذا استهلّ الإمام محمّد بن عبد الوهّاب -رحمه الله- هذا الباب بذكر أثرين قبل أن يذكر الحديث الذي هو أصل الباب وصريح فيه؛ وهذا على خلاف ما مشى عليه في الأبواب السابقة، حيث يبتدئ بآي القرآن، ثمّ الأحاديث، ثمّ الآثار؟
بارك الله فيمن تفضّل بالجواب أو فكّر فيه.
|