
02 Nov 2013, 08:02 AM
|
|
جزاكم الله خيرا أستاذ مراد على هذا المقال.
وأستسمحك لتقييد هذه التعليقة، وهي أن قول الحافظ ابن رجب:
اقتباس:
والوجه الثَّاني : معرفة مراتب الثِّقات وترجيح بعضهم على بعض عند الاختلاف
|
ليس المراد به معرفة الطبقات الذي عني به كتاب النسائي، بل مقصوده مراتب الرواة في الثقة والعدالة الذي ينبني عليه تقديم رواية بعضهم على رواية الآخر، وهذا هو المتعلِّق بعلم العلل، والله أعلم.
|