
24 Dec 2011, 05:06 PM
|
عضو
|
|
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: عنابة
المشاركات: 173
|
|
حصار دماج ولطف رب العباد : السبت 28 محرم 1433هـ
وصل محافظ صعدة فارس مناع إلى دماج مع حسين الأحمر إلى غرفة الضيافة ثم جاء الشيخ العلامة يحيى بن علي الحجوري ودخل عليهم وجلسوا بين يدي شيخنا مع حسين الأحمر في موقف مهيب.
وحصل نقاش طويل حتى أن أحدهم قال للشيخ نريد نرشحك للرئاسة فقال الشيخ : كرسي الرئاسة لا يساوي عندي بصلة .
وطلبوا من الشيخ ضمانات في عدم إحداث أي شيء في البراقة على أن تكون البراقة في أيدي أهل السنة ولا دخل لأحد فيها، وهذا الشرط من باب حفظ ماء الوجه للحوثة وإلا فما فائدته .
وكم حاول الحوثة أن تكون البراقة بأيدي غيرنا ولكن خابوا وخسروا
وكذلك رضي الحوثة بأن يمشي السني في صعدة بسلاحة دون اعتراض من أحد ودون تفتيش
وأمور أخرى ما زالت قيد التنفيذ والله أعلم
ولا أظن الحوثة يوفون بعهودهم ومواثيقهم
وبالنسبة لجبهة وايلة فتستمر .
وهناك أنباء عن انسحابات للحوثة من منطقة النقوع وغيرها عن طريق الواسطة وسنوافيكم ببقية الأحداث لاحقا إن شاء الله
خالد بن محمد الغرباني الهاشمي
|