![]() |
الألفاظ الداخلة في المثنى للتغليب
الألفاظ الداخلة في المثنى للتغليب
المثنى ظاهرة لغوية وجدت في اللغة العربية كأخواتها السامية و تدلّ على الاثنين . و الشرط في المثنى أن يكون صالحا للتجريد من الزيادة و عطف مفرده عليه .أصل التثنية العطف و لكن عدل عن هذا الأصل للاختصار فلا يجوز الرجوع إلى أصل مرفوض ممنوع إلا في الضرورة. هناك ألفاظ موضوعة لاثنين نحو شفْع ،كلا و كلتا لكنها ليست مثنى بل نسمّيها الألفاظ الملحقة بالمثنى لأنّ شرط التثنية فيها غير موجودة .وهناك أيضا ألفاظ وضعت للمثنى من باب التغليب ؛لأنّها لا يصح العطف على مفردها و هي كثيرة و هذا هو ما بحثنا عنه ونذكرها في هذه المقالة ؛ يعني ألفاظ التي أخرجت على خلاف مقتضى الظاهر المسمّى بالتغليب و هو ترجيح أحد الشيئين على الآخر في إطلاق لفظه عليه أو إطلاق لفظ أحد الصاحبين على الآخر ترجيحا له عليه . الكلمات الرئيسية: اللغة السامية - التثنية - التغليب - الملحق بالمثنى. المقدمة المثنى ظاهرة لغوية وجدت في اللغات السامية و غيرها. يقال: ثنّى الشيء أي ردّ بعضه على بعض فتثنّى و انثنى أي ارتدّ و انعطف بعضه على بعض (المنجد في اللغة). و يكون المعنى عبارة عن جزأين أعيد أو ردّ كلّ جزء إلى آخر و من ذلك أيضا جاء ( الثنيان) بضمّ الثاء الرجل الذي يلي السيّد. و يقال: ثنّاه تثنية أي جعله اثنين، ثنّى الشيء: عطَفه و بابه رَمَى (مختار الصّحاح). في النحو العربي يرفع المثنى بالألف و ينصب و يجرّ بالياء و يفتح آخر المفرد. و يرى الزجاجي أنّ الألف و الياء دليل الإعراب و ليست بإعراب و لا حروف الإعراب (الإيضاح، ص 130). و يرى الثعلب أنّ الألف بدل من ضمّتين (المرجع السابق ص 1٤1). و الخلاف بين النحويين في هذا طويل جدّا (راجع الإنصاف لابن الأنباري و الكتاب لسيبويه). أما النون فألحقوها للدلالة على تمام اللفظ؛ لأنّها كالتنوين الذي يتمّ به الواحد و هي عوض من الحركة و التنوين الذين يستحقّهما الاسم في الأصل. و هناك آراء كثيرة عن النحاة في هذا الموضوع (يمكن الرجوع إلى الهمع ج1-3٦1 فما بعدها ) أما حركة النون فالشائع فيها الكسر، و إنِما حركت لالتقاء الساكنين و تحذف هذه النون بالإضافة. ليست التثنية تختصّ باللغة العربية فقط؛ بل إنّها في بعض اللغات الساميّة موجودة أيضا و تدلّ كما في العربية على الاثنين. مثلا في العبرية و علامتها " ايم" في جميع الأحوال مثل " رَجْلَيمْ ".و علامته في السبئية (ن) (آن) مثل: ثن نمرن و تعني اثنان نمران. و في اللحيانية ai (اي) في حالة الجرّ و الإضافة و (اين) و (و) في حالة الرفع، و تلحق هذه العلامات آخر الاسم مثل: قهري و معناها القاهرين. و في الآراميّةEN ، و في الآكدّية AN في الرفع و IN أو EN في النصب و الجرّ (راجع مقالة بين الحركات و الحروف في الإعراب، د. أحمد علم الدين الجندي، مجلّة مجمع اللغة العربية). أما الشرط في المثنى فيكون صالحا للتجريد من الزيادة المذكورة و عطف مفرده عليه، مثلا: الرجلان فإنّه يصلح للتجريد فيقال: الرجل و للعطف فيقال: الرجل و الرجل (مبادئ العربية،ج٤ ص. 81). و لذلك لا نعتبر ألفاظا مثل " اثنان" و "القمران" مثنى لعدم التجريد في الأول و عدم العطف على مثله في الثاني لأنّه للشمس و القمرو نعتبرهما من الألفاظ الملحقة بالمثنى (نفس المرجع). و القمران يعطف عليه مغايره لا مثله و هذا ما هو يعرف بالتغليب (ص 1٤، الهمع). و هناك ألفاظ موضوعة لاثنين نحو " شفْع" يعني الزوج (و هو يعرب بالحركات). "كلا" و " كلتا" لفظهما مفرد و معناهما مثنى و لذلك يجوز إفراد الضمير العائد إليهما على اعتبار اللفظ، كما يجوز تثنيته على اعتبار المعنى و يقال لهما شبه المثنى و هو كلّ ما يصدق عليه حدّ المثنى (نفس المرجع). و من العرب من يجعل المثنى و الملحق به بالألف مطلقا: رفعا، نصبا و جرّا و هم بنو الحارث بن كعب و بنو العنبر و بطون من ربيعة و بكر بن وائل و زبيد و خثعم و ….(نفس المرجع ص 0٤). لا يجوز تثنية الأسماء الواقعة على ما لا ثاني له في الوجود كشمس و قمر و الثريا إذا قصدت الحقيقة. ولكن هل يشترط في اتفاق المعنى ؟ هناك ثلاثة أقوال: أ- نعم و عليه أكثر المتأخرين فمنعوا تثنية المشترك و المجاز. ب- لا و صححه ابن مالك تبعا لأبي بكر بن الأنباري. ج- ابن عصفور يجوز كلاهما (الهمع ص. 3٤). و أصل التثنية العطف و إنّما عدل عنه للاختصار فلا يجوز إليه الرجوع إلى أصل مرفوض ممنوع إلّا في الضرورة. و هذا موضوع في علم المعاني خلافا على مطابقة الكلام لمقتضى الحال و يعدل عمّا يقتضيه الظاهر إلى خلافه ممّا تقتضيه الحال في بعض مقامات الكلام. و هذا النوع من التثنية إخراج الكلام على خلاف مقتضى الظاهر المسمّى بالتغليب؛ و هو ترجيح أحد الشيئين على الآخرفي إطلاق لفظه عليه، أو إطلاق لفظ أحد الصاحبين على الآخر ترجيحا له عليه (جواهر البلاغة، أحمد الهاشمي ص. 2٤2). و هنا نذكر بعض هذه الألفاظ الّتي حصلت عليها في المعاجم، النصوص و الأشعار؛ منها: الأبْتَران: العبد و العير. سُمّيا بذلك لانقطاع الخير عنهم. الأبْرَدان: طرفا النهارو هما الغداة و العشي. ابنا سمير: الليل والنهار. الأبهران: الوريد و الشريان. العرقان اللذان يخرجان من القلب ومنهما تتشعب الشرائين كلها. الأبْيَضان: اللبن و الماء. اللبن و الشحم. الخبز و الماء. الشباب و الشيبة. الأثْرَمان: الليل و النهار. الدهر و الموت. الموت و الحياة. الأجَدّان: الليل و النهار. الأجَرّان: الإنس و الجنّ. جاء بجيش الأجرّين. الأجْوَفان: البطن والفرج. الأحْمَران: الذهب و الزعفران. اللحم و الخمر. الخبز و اللحم. الأخْبثَان: البول و الغائط. السهر و الضجر. لا يصلّي أحدكم و هو يدافع الأخبيثين. الأخْضَران: الشجر و العشب. هو يحرق الأخضرين. الأذانان: الأذان و الإقامة. الأرْطَبان: الضُراط و السُعال. الأرْوَنان: الحرّ و البرد. الفرح و الحزن. الأزْهَران: الشمس و القمر. الأسْمَران: الماء و القمح. الماء و الملح. الماء و الريح. الأسْوَدان: التمر و الماء. الحيّة و العقرب. الماء و اللبن. هم من أهل الأسودين لا من أهل الأحمرين. الأصْرَمان: الغراب و الذئب. لإنصرامهما عن الناس يقال: تركتُه بوحش الأصرمين. أي بمفازة ليس فيها إلّا الذئب و الغراب. الليل و النهار. لأن كلّ واحد منهما ينقطع عن صاحبهما الأصْغَران: القلب و اللسان. المرء بأصغريه قلبه و لسانه. الأصْفَران: الزعفران و الذهب. و قيل: الورس و الزعفران. الأصْمَعان: القلب الذكي و الرأي العازم. الأطْيَبان: الأكل و النكاح. في المثل ذهب منه الأطيبان. يضرب لمن قد أسنّ. قال الميداني: لذة النكاح و الطعام و قيل: النوم و النكاح، طيب النكاح و طيب النكهة. و عن أبي هريرة قال النبي (ص): الأطيبان الثمر و اللبن. و في الحديث كان يأكل الخبز بالرطب و يقول هما الأطيبان. الأعْذَبان: الخمر و اللّعاب. الأعْمَيان: السيل و الحريق. لأنهما عند حدوثهما لا يُبقيان موضعا و لا يتجنّبان شيئا كالأعمى الذي لا يدري أين يسلك. أعوذ بالله من الأعميين. الأقْهَبان: الجاموس و الفيل. الأمَرّان: الفقر و الهرم. الهرم و المرض. لقي أوذاق منه الأمرّين أي الشرّ و الأمر العظيم. الأنْضَران: الذهب و الفضة. الأنْهران: عوّاء و سماك. منزلان من منازل القمر. الأهْيَفان: الخصب و حُسن الحال. الطعام و الشراب. الأيْبَسان: عظما الوظيفين من اليد و الرجل. البَحْران: الشعر و النثر. مجمع البحرين كتاب للشيخ اليازجي. البَرْدان: الغداة و العشيّ. البَشَران: أبو البشر آدم (ع) ابن البشر مسيح (ع). أنؤمن ببشرين مثلنا. ج أبشار. البَصْرتان: البصرة و الكوفة. البُيّعَان: البائع و المشتري. تشرينان: اسم لشهرين بين ايلول و كانون الأوّل من السنة الشمسية. الأوّل هو الشهر العاشر و أيامه 31 يوما و يقال له أيضا اكتبر و الثاني هو الحادي عشر و أيامه30 و يقاله نوفمبر. الثقلان: الإنس و الجنّ. كتاب الله و عترة الرسول. فانظروا كيف تخلفوني في الثقلين. الجُحْران: جُحر السباع و الزحّافات. الجَديدان: الليل و النهار. الجَليّان: الإظهار و الكشف. جماديان: الشهران الخامس و السادس من الشهور القمريّة سمّيت بجمود الماء فيها. تقع جمادى الأولى بين ربيع الآخر و جمادى الآخرة و عدد أيامها 30 يوما و جمادى الآخرة تقع بين جمادى الأولى و رجب عدد أيامها 29 يوما. الجناحان: ميمنة الجيش و ميسرته. ضممْتُ جناحيهم على القلب ضمّة أي أهلكتُهم جميعا. الحَبلان: الليل و النهار. الحَبيبان: الحبيب و الحبيبة. الحَجَران: الفضّة و الذهب. الحَدثان: الليل و النهار. الحَرَسان: الليل و النهار. الحَرْفان اللّهويّان: حرف القاف و الكاف. الحَرَمان: مكة و المدينة. الحَسَنان: الحسن و الحسين عليهما السلام. الحُسْنيان: الظفر و الشهادة. قل: هل تربّصون بنا إلّا إحدى الحسنيين. الحلْبتان: الغداة و العشيّة. يحلب فيهما. الحَمْدان: سباء و فاطر. عن الإمام الصادق (ع): من قرأ الحمدين جميعا - سباء و فاطر- في ليلة لم يزل ليلته في حفظ الله تعالى فإن قرأهما في نهاره لم يصبه في نهاره مكروها و أعطي من خير الدنيا والآخرة ما لم يخطر على قلبه. الخَابِلان: الليل و النهار. الخَافِقان: المشرق و المغرب لأن الليل و النهار يخفقان فيهما. الخَفْقتان: بداية الليل و نهايته. خَفيّا المرأة: صوتها و وطأتها على الأرض. الخِلْفتان: القصير و الطويل. الأبيض و الأسود. الخليلان: ابراهيم و محمّد (ص) إن الله اتّخذني خليلا كما اتّخذ ابراهيم خليلا. الدأْلان: ابن آوى و الذئب. الدّاران: الدنيا و الآخرة. آلدّائبان: الليل و النهار. الرّافِدان: دجلة و الفرات. الرَّجَبان: رجب و شعبان. الرّدْفان: الليل و النهار. الرّفيقان: النبي الكريم و أبوبكر. جزى الله ربّ الناس خيرَ جزائه رفيقين قالا خيمتي أمّ معبد (قالا: نزلا وقت القيلولة) الزّهراوان: آل عمران و البقرة. السِّبْطان: الحسن و الحسين عليهما السلام. السَّعدان: الزهرة و المشتري. السِّماكان: نجمان نيّران أحدهما في الشمال و يعرف بالرامح والثاني في الجنوب و يعرف بالأعزل. السيّارتان السفلييتان: عطارد و الزهرة. هما أقرب إلى الشمس من الأرض. الشّريفان: شريف رضي و مرتضي. شطْرا البيت: صدره و عجزه. شِعريان: كوكبان؛ العَبور و الغُمَيْصاء. تزعم العرب أنّهما أختا سهيل. الشَّفّان: الريح و برودة الصباح. الشَّفاءان: العسل و القرآن. عن النبي (ص): عليكم بالشفاءين العسل شفاء من كل داء و القرآن شفاء لما في الصدور. الشّهادتان: أشهد أن لا إله إلّا ألله و أشهد أن محمّدا رسول الله. الشّيْخان: أبوبكر و عمر رضي الله عنهما. الصّحيحان: صحيح مسلم و صحيح بخاري. الَصَّرعان: الليل و النهار . صَرْعا النهار: غدوة و عشيّة .أتاه صرعي النهار . الصِّرْفان: الليل و النهار. الصَّرَفان: النحاس و الرصاص. . الصَّريمان: أوّل الليل و آخره . الصَفَران: شهران من السنة العربيّة. عرف أحدهما في الإسلام بمحرم و بقي الآخر يعرف بصفر. صَلاتا العشيّ: هما الظهر و العصر. الصّناعتان:الكتابة و الشعر كتاب الصناعتين لأبي هلال عسكري. الضَّعيفان: المرأة و العبد. اتّقوا الله في الضعيفين (حديث). الطَرَفان: الأب و الابن. طرفا الرجل إذا مات و لم يخلّفهما فقد مات عن ذهاب طرفيه. الكريم الطرفين: الأب و الأم. الطّريدان: الليل و النهار. العَجْماوان: صلاة الظهر و صلاة العصر. من أجل إخفاء القراءات فيهما. العِراقان: الكوفة و البصرة. العِرْسان: الذكر و الأنثى. هو عرسها و هي عرسه و هما عرسان. العِشاءان: المغرب و العشاء. المغرب و العتمة. العصْران: الغداة و العشيّ. الليل و النهار. العمران: أبوبكر و عمر. و قال قتادة: عمر بن الخطّاب و عمربن عبد العزيز. عمر بن الخطّاب و عمر بن أبي ربيعة. الفَتّانان: الدرهم و الدينار. الذهب و الفضّة. منكر و نكير. الفَتْنان: الحلاوة و المرارة. العمر فتنان أي نوعان حلوٌ و مرٌّ. الفَتَيان: الليل و النهار. لا أفعله ما اختلف الفتيان أي ما تعاقب الليل و النهار. الفُراتان: نهرا دجلة و الفرات في العراق. القبلتان: القدس و مكّة. صلّى إلى القبلتين المقتدي بهما (الصنوبري في مدح علي (ع)). القرّتان: الغداة و العشاء. القريتان: مكّة و طائف. في قوله تعالى: على رجل من قريتين عظيم. القَريْنتان: الإنفال و التوبة. القيْسان: قيس بن الملوّح مجنون ليلى و قيس بن ذريح صاحب لبنى بنت الحباب قد استحوذت الصبابة على أفكارهما و استفرغت دواعي الحبّ معاني أشعارهما فكلهما مشغول بهواهما لا يتعدّاه إلى سواه. كانونان: كانون الأوّل و الثاني. شهران بين تشرين الثاني و شباط. قيل هو سرياني اسم لفصل الشتاء و قيل هو عربي مأخوذ من معنى الثقل لشدة برده و صعوبة الحركة فيه. الكَرّتان: الغداة و العشي. الكَريمان: الحجّ و الجهاد. الكَونان: الدنيا و الآخرة. عالم البقاء و الفناء. العالم الباقي و العالم الفاني. المُتنبّيان: أبوطيّب المتنبّي و ابن هانيء الأندلسي. المجنّبتان: من الجيش ميمنته و ميسرته. المُحِلّتان:القِدْر و الطاحونة. المُرّتان: الشرّ و الأمر العظيم. لقي منه مُرّتين. المِرّتان: الصفراء و السوداء لمرارتهما. المَسجدان: مسجد مكّة و المدينة. المَشْبوبتان: الزهرة و المشتري. لشبوبهما و حسنهما. المَشرقان: مشرقا الصيف و الشتاء. المشرق و المغرب. يا ليت بيني و بينه بُعد المشرقين. المِصْران: الكوفة و البصرة. المُعْوَذّتان: سورة الفلق و الناس. المِقَصّان: المقصّ و المقراض. المَلَدان: اهتزاز الغصن و نعومته. المَلَوان: الليل و النهار. وجد يتكرّر على كرّ الجديدين و يستغرق ساعات المَلَوَين. المُهرُقان: البحر و ساحل البحر. النحْسان: زحل والمرّيخ. النّسران: كوكبان النسر الطائر و النسر الواقع. النُُسْكان: الحجّ و العمرة. الإحرام هو نية أحد النسكين أو نيتهما معا. النّصْلان: النصل (حديدة الرمح) و الزجّ (نصل السهم. الحديده الّتي في أسفل الرمح). الوالدان: الأب و الأم. الهَرّاران: نجمان هما النسر الواقع و قلب العقرب. المراجع و المصادر ابن الأنباري، الإنصاف في مسائل الخلاف، دار الفكر. ابن عقيل، شرح ابن عقيل، شرح و تقديم د. اميل بديع يعقوب، دار الكتب العلميّة، بيروت-لبنان د. أحمد علم الدين الجندي، مقالة بين الحركات و الحروف في الإعراب، مجلة مجمع اللغة العربية، الجزء السابع و الخمسون، صفر ٦0٤1ه. ق. رشيد الشرتوني، مبادئ العربية، الجزء الرابع، دار العلم، قم. الزجاجي، الإيضاح، تحقيق مازن المبارك، بيروت 1979 م. سيبويه، الكتاب ، تحقيق و شرح عبد السلام محمد هارون، مكتبة الخانجي، القاهرة، 1988 م. السيوطي، همع الهوامع شرح جمع الجوامع، منشورات الرضي- زاهدي، قم، 05٤1ه. لويس معلوف، المنجد في اللغة، دار العلم، قم، 1382 ه. ش. محمد بن أبي بكر رازي ، مختار الصحاح، مكتبة لبنان ناشرون. |
الساعة الآن 03:17 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013