منتديات التصفية و التربية السلفية

منتديات التصفية و التربية السلفية (http://www.tasfiatarbia.org/vb/index.php)
-   الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام (http://www.tasfiatarbia.org/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   القطعة النّادرة من أيّام ٱيت علجت الغابِرة (http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=24831)

أبو الزبير خيرالدين الرباطي 09 Oct 2020 01:10 PM

ما أمتعه من مقال بينتَ فيه ووضحت حقيقة الرجل وأنه متلون حسب الفتن وأن مواقفه متزلزلة.
نفع الله بمقالك أستاذ أبا معاذ فقد أجدت وأفدت.

أبو خليل أسامة العابد 09 Oct 2020 02:34 PM

جزاك الله خيرا أبا معاذ على ماجادت به قريحتك وخطته يمينك نصرة للحق وأهله وكشفا لأهل الزيغ والهوى من أمثال حسن آيت علجت الذي كان أحد أكبر مؤججي فتنة التفريق فبارك الله في علمك شيخ محمد

عبد المجيد تالي 09 Oct 2020 03:17 PM

جزاك الله خيرا أبا معاذ.
مقال ماتع نافع يحكي شيئا من الواقع المظلم الذي مرَّت به هذه الدعوة المباركة في تغير الأحوال وتنوع المفاهيم بين الأمس واليوم.
وعليه أقول: حقيق بمن اكتوى بهذه الفتنة الدَّهماء أو من خاض فيها بغير ميزان، أن يتأمل هذه الكلمات النيرات وهذه الإشارات والتعليقات، فمن لم يضبط الحال لم يضبط المقال، ومن أراد اعتبار ذلك وتحققه: فليعد تقليب النظر والتأمل فيما كتب «حسن الأمس» ليستخلص العبرة من «حسن اليوم».
فجزاك الله خيرا وبارك فيك.

يونس بوحمادو 09 Oct 2020 05:40 PM

جزاك الله خيرا شيخ محمد مرابط على هذا المقال العلمي النافع الذي أسقطت فيه قناعا من أقنعة الشر، وعريت فيه لابس ثوب زور وتلبيس.
والله يعجب المرء من سمِّيًّة هذه الأفاعي والحيات التي زحفت ونفثت وعبثت في البيت السلفي فترة من الزمن؛ إلى أن شاء الله تعالى ميز الخبيث من الطيب، وسخر علماء راسخين، ومشايخ ثابتين، وطلبة متمكنين؛ ففضحوا المندس،وجلوا الحقائق ، وبينوا الحق، ورفعوا حجب التلبيس والتدليس عن كل باحث عن الحق.
نسأل الله تعالى العافية والسلامة

أبو عبد المحسن زهير التلمساني 09 Oct 2020 05:40 PM

جزاك الله خيرا على كشفك حقيقة الرجل

جمال بوعون 09 Oct 2020 05:52 PM

بارك الله فيك أبا معاذ على هذه القطعة النادرة والمقال الرائع الماتع في الرد على هذا الرجل المتلون الذي أنكر ما كان يعرفه بالأمس.
لقد جلّيتَ حاله و كشَفتَ عواره، وبيَّنتَ عظيم خطئه وكبير جُرمِهِ، وأسدَيتَ له ولأتباعه نصائح غالية لعله يتذكر أو يخشى.
مع هذه الحقائق يتبين يوما بعد يوم المكر والخديعة التي بُنيت عليها فتنة المفرقين.
جزاك الله خيرا أبا معاذ و زادك علما وفضلا وحفظك من كل سوء في الدنيا والآخرة.

مهدي بن صالح البجائي 09 Oct 2020 06:04 PM

جزاك الله خيرا أبا معاذ وسدد الله رميك!

وهاهنا أدلي بشهادة تؤيد بعض ما جاء في هذا الإرشاد؛ وهي أن حسن آيت علجت -وكنت ممن يجله- لما نزل عندنا في بجاية سألته عن سبب انحراف عبد المالك رمضاني -وكانت تلك أيام خروج صوتياته التي كانت فتيل هذه الفتنة- وكان يكرر أنه أعرف الناس بعبد المالك، فقال لي ما معناه: إن الشيخ ربيعا شدد عليه، فكانت تلك نقطة تغيره، وذكر أن عبد المالك كان قد ضعف في تلك المرحلة، وأن الشيخ ربيعا كان يثق حينها في فالح الحربي فسمع منه كلامه في عبد المالك، وذكر حسن آيت علجت أن عبد المالك قد صارحه بما وجد في نفسه من ذلك التشديد تلك الليلة -فيما أذكر- في المسجد الحرام، وعقب حسن آيت علجت بأن تشديد الشيخ ربيع على عبد المالك كان من باب معاتبة الوالد لولده، وأنا -والله- قد استنكرت السبب الذي ذكره في ذلك الحين، لكن كنت -كغيري- أغلب حسن الظن.

أبو عبد الله عبد الغني حمود 09 Oct 2020 09:33 PM

جزاك الله خيرا شيخ محمد وبارك فيك على المقال النافع نسأل الله العلي العزيز أن يجعله في ميزان حسناتك كما نسأل سبحانه و تعالى القوي القدير أن ينتقم من كل ماكر متستر خدعنا بالله.

أبو ديمة محمد أمين بوحنك 09 Oct 2020 09:50 PM

نسأل الله أن يجعل ما تكتب في تبيان حال هؤلاء المتلونين المجتمعين على الإثم و العدوان في ميزان حسانتك ... إنكارهم اليوم ما كانوا يعرفونه أمس لا سيما في مسائل الحكم على الرجال و التفصيل فيها دليل على انقلاب مفاهيمهم و انتكاس فطرهم ... فصاروا يكفيون الأحكام على الرجال بحسب ما تقتضيه مصالحهم و تمليه نزواتهم ... و من أعظم القرائن على ذلك تعاملهم مع نصائح الإمامين الهُمامين الذَين نَحسب أنهما من الأئمة المجددين في هذا التخصص علم الرجال الإمام ربيع بن هادي و الإمام عبيد الله الجابري .. جزاك الله خيرا أبا معاذ .

أبو أنس فاتح خليل 09 Oct 2020 10:10 PM

جزاك الله خيرا أخي محمد على المقال الرائع الفاضح لهذا المتلون المجتهد في إذكاء هذه الفتنة وقد صدقت بارك الله فيك حين قلت أن اجتماع القوم في هذه الواقعة هو اجتماع شرّ وضلال

منصور بوشايب 09 Oct 2020 11:16 PM

جزاك الله خيرا شيخ محمد، أمتعتنا وأفدتنا وكنت في مقالك هذا شوكة في حلوق المفرقة، ومن قام بجولة صغيرة على حساباتهم يتأكد أن القوم تألموا جدا كما هو واضح من صراخهم.

أمين المهاجر 09 Oct 2020 11:54 PM

جزاك الله خيرا أبا معاذ

صالح أيت أمقران 10 Oct 2020 02:47 AM

- بارك الله فيك شيخ محمد، هذه هي مقالات المشفقين على الدعوة، و الحريصين على هداية المغرر بهم.
- حذر العلماء و المشايخ و طلبة العلم من هذه الفتنية منذ بدايتها فدل ذلك على علمهم و صدقهم، و أن من خالفهم و قال انها ليست فتنة فهو أحد رجلين ، اما جاهل و اما حاسد بطن الشر لهذه الدعوة .

- معرفة سيرة رؤوس الفتنة و نفسياتهم، يساعد من أحسن الظن بهم على التحرر من التعصب الأعمى و اعادة النظر في مواقفهم، فأكثرهم بنوا موقفهم على الثقة العمياء برؤوس التفريق !

فاتح بن دلاج 10 Oct 2020 03:01 AM

جزاك الله خيرا أبا معاذ وبارك فيك مقال رائع بينت فيه حال الرجل لمن لا يعرفه خاصة من تأثر به في هذه الفتنة من المتعصبة المراجيج فشتان بين موقفه من فتنة فالح وموقفه من فتنة المفرقة الأخس من الحدادية وهذا هو التلون بعينه نسأل الله العافية والسلامة.

دَخَلَ أَبُو مَسْعُودٍ عَلَى حُذَيْفَةَ فَقَالَ: اعْهَدْ إِلَيَّ, فَقَالَ لَهُ: «أَلَمْ يَأْتِكَ الْيَقِينُ؟»
قَالَ: بَلَى وَعِزَّةِ رَبِّى, قَالَ: «فَاعْلَمْ أَنَّ الضَّلاَلَةَ حَقَّ الضَّلاَلَةِ أَنْ تَعْرِفَ مَا كُنْتَ تُنْكِرُ وَأَنْ تُنْكِرَ مَا كُنْتَ تَعْرِفُ وَإِيَّاكَ وَالتَّلَوُّنِ فَإِنَّ دِينَ اللَّهِ وَاحِدٌ»

[الإبانة الكبرى 1/189]

عن محمد بن كعب القرظي أنه سُئل: ما علامةُ الخذلان ؟

قال: «أن يستقبحَ الرجلُ ما كان يستحسنُ ويستحسنَ ما كان قبيحاً»

[حلية الأولياء3/215]

محمد رحمانية 10 Oct 2020 09:27 AM

مقال صادم لمن اراد معرفة حقيقة حسن ايت علجت
و كنت ممن كان يجله إلى أن ظهرت بوادر هذه الفتنة فذهبت إليه رفقة اخ لي نستنصحه بعد سماع خبر تكلم جمعة في الشيخ رضا بوشامة فقال إن الشيخ ربيع نصح بالالتفاف حول الدكتور فركوس و نصحنا هو بعدم الخوض و السكوت... فامتثلنا نصيحة الشيخ ربيع دون تفريط في مشايخنا.
و لما ظهرت صوتية (لافاج) راسلته طالبا منه الذب عن عرض الشيخ ربيع من طعن لزهر و تنقصه إياه لكني لم اسمع له صوتا و لا قرأت له كتابة في ذلك... فعلمت زيف ما كان يظهر من توقير الشيخ ربيع و الأخذ بنصيحته.
جزاك الله خيرا أيها الفاضل الشهم محمد مرابط
أسأل الله أن يبارك لك في علمك و أن يجزيك بكل حرف تكتبه الخير الوفير.
أدامك الله لإخوانك ناصحا و لاعدائد مبينا داعيا إلى الحق.


الساعة الآن 07:00 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013