جزاك الله خيرا شيخنا ...
|
جزاكم الله خيرا شيخنا وبارك فيكم وفي علمكم
|
جزاك الله خيرا شيخ أزهر و حفظك المولى من كيد الكائدين.
أما ترك عليلو يخدم فإنها لمن المخازي، وكذا الطعن في السلفيين ونعتهم بأقبح الأوصاف فهذا يشبه صنيع أبي الفتن الذي وصفهم بقواطي صلصة. |
من فضلكم أريد صوتية عبد الخالق ماضي تامة،
|
جزى الله خيرا شيخنا أبا عبد الله على هذا البيان، الذي نسأل الله أن يجد آذانا صاغية، تعرف الحق فتأتيه، وتنكر المنكر فتهجره .آمين
|
جزاك الله خيرا شيخنا وحبيبنا ووالدنا الفاضل أبا عبد الله.
|
أحسن الله إليكم شيخنا ووالدنا حفظكم الله تعالى، وبارك الله في عمركم وعملكم، فقد بيّنتم ونصحتم وللجادّة وللمحجّة النقيّة البيضاء دعوتم، نسأل الله تعالى أن ينفع ببيانكم هذا وبما تسدون ومشايخنا الأفذاذ من توجيهات سديدة ومطالب رشيدة لا يستنكف عنها أهل الصّدق و الحقّ و حملة الأمانة، ويا لها من أمانة، أمانة الدّعو وتبليغ الدّين؛ فنسأل الله تعالى أن يرينا الحقّ حقًّا ويرزقنا اتّباعه وأن يرينا الباطل باطلًا ويرزقنا اجتنابه؛ فلا يلتبس علينا الحقّ بالباطل ولا يروج الانحراف فينا ولو زخرفته تلبيسات ومراوغات وتنميقات من يروم تدسية الحقائق بل وقلبها وجعل الحق باطلا والباطل حقّا، نعوذ بالله!، بالتّزويق والتنميق تارة، وبإنكار الحقيقة وتلبيس الوقائع وتزييف الواقع تارة أخرى؛ فالحمد لله الذي جعل فينا من لا يحابي على نصر الحقّ ونشر الصّدق والدّفاع عنهما لا قريب ولا بعيد، وهذا عين العدل والنّصرة لمنهج السّلف الصّالح، ((وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيز))، والحمد لله ربّ العالمين.
|
جزاكم الله خيراً، نسأل اللّٰه أن يصلح حالنا جميعاً، وأن يهدي من ضل وأن يرده رداً جميلاً. |
بارك الله فيك شيخنا الفاضل على هذا البيان
|
1 مرفق
قال الشيخ أزهر سنيقرة حفظه الله : ...أقول بعد سماعي لقراءة الأخ عبد الخالق لما كتبه أو كُتب له، على حدِّ قوله في بداية كلامه: «أنه لا يحسن صناعة الكلام»، وهذا نشهد له به -أصلحنا الله وإياه-، إلَّا أننا نعتقد أنه يحسن أمورا أخرى خاصّة في هذه الأيام، بَلْه إنَّه ماهر فيها إلى أقصى درجة، وهذه في الحقيقة أول الملاحظات على كلامه؛ بل وعلى كلام سابقيه المصدر : (جديد) حوار هادئ.. مع عبد الخالق ماضي وإخوانه. كلام سيء وطعن صريح من عبد الخالق في حق شيخنا أزهر سنيقرة حفظه الله (تجدون الصوتية في المرفقات) |
كلمات من القلب ، أصابت الصميم فلا ينفع في الجواب عنها لا الحياد ولا العناد ، وعلى كل من أراد الخير لنفسه ولدعوته وكان حقا من رواد الإصلاح - ما عليه إلا - أن يرجع إلى طريق سوي لا مُعوجٍّ ولا ملتوٍ ، طريق فيه نصرة أهل الحق بالحق ، فبارك اللّٰه فيكم شيخنا من ناصح مشفق .
والحمد للّٰه الذي أبان لكل ذي لب طريق أهل الفتن فاللهم رحماك . |
جزاكم الله خيرا
|
جزاكم الله خيرا شيخنا
|
الساعة الآن 08:02 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013