جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل عمر
وجعل الله ماكتبت دفاعا عن أعلام الأمة ورموزها وأسياد الأمة وردك على كيد السفهاء المتطاولين عليهم في ميزان حسناتك وحسنات والديك .

ذب الله عنك النار شيخنا

بارك الله فيك شيخنا عمر الحاج مسعود وجزاك الخالق خير الجزاء على ما بينت في هذا المقال الأثري النافع، فقد أنزلت الرجال العلماء السلفيين منازلهم، وألزمت المعتدين المسعورين معاقلهم، فكشفت التلبيس، ورفعت التدليس، ورددت عن أعراض الشرفاء البرءاء المطاعن، وأبعدت عن سيرتهم ومسيرتهم الأثرية الصافية الدسائس والأكاذيب.
شيخنا الفاضل ذب الله عن عرضك، وبلغك منازل العلماء العاملين.

لله درك شيخنا الوقور عمر الحاج، جزاك الله خيرا و ذب عن وجهك النار. آمين آمين آمين.

أمثال يونس بن حجر فضحهم الله في هذه الفتن وماذاك إلا لقلة دراستهم لكتب الجرح والتعديل والردود العلمية فهم ظنوا أن حفظهم للمتون و تعمقهم في بعض علوم الألة يشفع لهم ليناطحوا الجبال و يخوضوا في الفتن .
ويصدق على هذا المتحجر قول الذهبي طار ولم يريش بعد.
وليعلم هو وغيره من جنود جمعة أن صلاحيتهم قد انتهيت منذ مدة عند السلفيين الأقحاح.

إذا هؤلاء مشايخ الإصلاح الذين سكتوا عن عرض الربيع وعبيد في مجلس الرمضاني ..ليهمشوا من أهل الصلابة في المنهج نصرة للشيخين !؟ والآن علماء الاصلاح يذبون عن الشيخين وثلاثي التفريق يطعن في الشيخين ..ولا يحرك ساكنا أمام المفتري أسامة !؟ فهل تغيرت القواعد ؟ أم رجعت إلى الأصل والصدق وانكشف كذاب الصنوبر وصاحبه في الكذب وغش السلفيين ومقر الغش والكذب وحاميه علامة الزمان وركن الدين الأسطوري مفتي قبة التقليد والتقديس ! عجب !

جزى الله خيرا شيخنا الحبيب عمر الجاج وبارك في علمه ونفع به الإسلام والمسلمين بما نافح ودافع عن علماء الأمة.

جزى الله خيرا شيخنا الحبيب عمر الحاج وبارك في علمه ونفع به الإسلام والمسلمين بما نافح ودافع عن علماء الأمة.

جزاك الله خيرا .. شيخنا الحبيب عمر على الدفاع عن الحق ودمغ الباطل بالحجة والسلطان .. فبارك فيك الرحمن ووفقك وسدد رميتك على مثلث التفريق ..كفاكم الله وإيانا شرهم ومكرهم ..إنه ولي ذلك والقادر عليه .

مقال ماتع مختصر رائع،جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل،وذب عن عرضك كما ذببت عن الشيخين الكريمين حفظهما الله.

جزى الله فضيلة شيخنا المبارك عمر الحاج مسعود خير الجزاء وأوفره على ما خطته يمينه في الذب عن عرض الأئمة الأعلام أمثال الشيخين العالمين ربيع وعبيد حفظهما الله تعالى وأطال في عمريهما على طاعته إنه ولي ذلك والقادر عليه ..جعل ما كتبته في موازين حسناتك يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ..وأبشروا بموعود الله عز وجل (إن الله يدافع عن اللذين آمنوا ) الحج 38 ونبشر المرفقة وأذنابهم بوعيد الله عز وجل كما في الحديث القدسي [من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب..] رواه البخاري.

يوركتم فضيلة الشيخ عمر الحاج
كتب الله أجركم ورفع قدركم وذب عن وجهكم النار يوم القيامة

جزاكم الله خيرا