منتديات التصفية و التربية السلفية

منتديات التصفية و التربية السلفية (http://www.tasfiatarbia.org/vb/index.php)
-   الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام (http://www.tasfiatarbia.org/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   رَدُّ الْعَلَّامَة الْوَالِد: صَالِح الْفَوْزَان عَلَى اعْتِدَاءِ الَحُوثِيِّـين الرَوَافِضِ عَلَى بَلَدِ الله الْحَرَامِ (http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=19783)

أبو زكرياء إسماعيل الجزائري 29 Oct 2016 07:55 PM

رَدُّ الْعَلَّامَة الْوَالِد: صَالِح الْفَوْزَان عَلَى اعْتِدَاءِ الَحُوثِيِّـين الرَوَافِضِ عَلَى بَلَدِ الله الْحَرَامِ
 
القلائد_في_تقييد_الفوائد

رَدُّ الْعَلَّامَة الْوَالِد: صَالِح الْفَوْزَان عَلَى اعْتِدَاءِ الَحُوثِيِّـين الرَوَافِضِ عَلَى بَلَدِ الله الْحَرَامِ

الـــــسؤال وفيه:

...لكن الله –سبحانه- لَطَف، ثم باستيقاظ جنودنا البواسل قبل إصابته الهدف.
يقول: ما توجيهاتكم حيال ذلك، وما الواجب على المسلمين في هذا الأمر؟

جواب العلامة صالح الفوزان –حفظه الله تعالى- :
( أن نحمد الله -سبحانه وتعالى- أن صرف كيدهم عن المسجد الحرام، وأن ندعوَ عليهم، ندعوَ عليهم وهم مُسْتَحِقُّونَ للعقوبة.
وليسوا هم أول من فعل هذا.
القرامطة ماذا فعلوا بالبيت ؟، وقبلهم [ماذا] أراد ملك الحبشة أن يهدِم الكعبة، لكن الله لهم بالمرصاد، الله –جل وعلا- لهم بالمرصاد. نعم
(أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ) :
هذا ملك الحبشة جاء بفيل عظيم ليهدم الكعبة، ولكن الله صدّه، ثم الله –جلَّ وعلا- أرسل عليهم طيرا أبابيل، جماعات –يعني-، وهي الخطاطيف، كل طائر مع ثلاث حجارة، واحدة في منقاره واثنــتين في ِرجْليه، كل رجل فيها حجر، فلما توسَّطَتِ القومَ أمطرتهم بالحجارة، فكان الحجر يَشدَخُ رأس الكافر ويخرُج من دُبُره، حتى أهلكهم الله في مكانهم، لم ينج منهم أحد،
[ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ (1) أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ (2) وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ (3) تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ (4) فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ (5) ]
وسُمي هذا العام عام الفيل، وهو العام الذي وُلد فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد وُلِد في عام الفيل عليه الصلاة والسلام.
والقرامطة كذلك ماذا فعلوا ؟
قتلوا الحُجَّاجَ في المسجد الحرام، وقتلوهم في عرَفة، وحمَلُوا الحجَر الأسودَ إلى كعبة بنوها تسمى "الْكعِيبة" ووضعوه فيها، وبقي هناك أكثر من عشرين سنة، إلى أن ردّه الله إلى الكعبة.
هذا فعل الشيعة والروافض بِحَرَمِ الله -عزّ وجلّ-، [وهؤلاء] شيعة، الحوثـيين شيعة، روافض، فهم على ميراث آبائهم، والله –جلّ وعلا- لهم بالمرصاد. نعم.


الصوتية:
http://a.top4top.net/m_30259rt21.m4a

أبو أنس محمد عيسى 29 Oct 2016 09:08 PM

بارك الله فيك وجزاك خيرا أخي، عاملهم الله بما يستحقون هؤلاء الأنجاس الأخباث الروافض أبناء المتعة.
وحفظ الله سماحة الشيخ الوالد العلامة الفقيه بقية السلف صالح الفوزان.

أبو زكرياء إسماعيل الجزائري 29 Oct 2016 09:11 PM

| الْحُوثِيُّونَ الرَوَافِض عَلَى مِيرَاثِ آبَائِهِم |

حُلْمُ الشِيعَــةِ هَـدْمُ الْكَعْبـَةِ وَالْمَسْجِـدِ النَبَـوِيِّ وَحَـرْقُ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَـرَ -رضي الله عنهما-

يقول الوالد المربي:
أبو عبد الله محمد سعيد رسلان
-حفظه الله-

( .... رَوَى المَجلِسِيُّ عن أَميرِ المُؤمِنين: " إِنَّ اللهَ قَد خَلصَّه –يَعنِي: كِسرَى- مِن النَّار, وَإنَّ النَّارَ مُحرَّمَة عَليهِ "
هَل يُعقَل أَنْ يَقولَ أميرُ المُؤمنِين عَلِيّ: إِنَّ اللهَ قد خلَّصَ كِسرَى مِن النَّار, وَإنَّ النَّارَ مُحرَّمَةٌ علَى كِسرَى؟!!
هَؤلاءِ هُم المَجُوس, هَؤلاءِ هُم الفُرس بأَحقَادِهم القَديمَة, لَا دِينَ وَلَا شَيء, وَلَا شِيعَة وَلَا شَيء, وَإنَّمَا هِيَ أَحقَادُ المَجوسِ الأَوَّلِين, يُريدُون إِعادَة المَجدِ السَّلِيب, وَلن يَكونَ ذَلكَ إلَّا بذَبحِكُم, بذَبحِ أهلِ السُّنَّة, بذِبحِ العَرب, بإِبادَةِ تِسعَةِ أَعشَارِ النَّاسِ فِي الأرضِ, كمَا مَرَّ ذِكرُه فِي كُتُبِهِم المُعتَمِدَة !
( إِذَا خَرج القَائمُ المَهدِي يَهدِمُ المَسجِدَ الحَرام وَيَهدِمُ المَسجِدَ النَّبَوِي )

رَوَى المَجلِسِيُّ: ( أَنَّ القَائمَ يَهدِمُ المَسجِدَ الحَرام حتَّى يَرُدَّهُ إلَى أَساسِه وَالمَسجِدَ النَّبويَّ إِلَى أَساسِه ) !

وَبَيَّنَ المَجلِسِيُّ: ( أَنَّ أَوَّل مَا يَبدَأُ بهِ القَائم يُخرِجُ هَذَين –يَعنِي: أَبَا بَكرٍ وَعُمَر- مِن قَبرَيهِمَا رَطبَينِ غَضَّينِ وَيُذَرِّيهُمَا فِي الرِّيح بعَد حَرقِهمَا، وَيَكسَرُ المَسجِد )، يَكسَرُ المَسجِدَ الحَرام وَالمَسجِدَ النَّبَوِي !

قَالَ مُحمد كَاظِم القَزوِينيُّ فِي كِتَابُه (المَهدِيُّ مِن المَهدِ إِلَى الظُّهورِ):
( وَهُنَاكَ فِي المَدينَةِ يَقُومُ المَهدِيُّ -عَليهِ السَّلام- بِأعمَالٍ وَإنجَازَاتٍ نُشيرُ إِلَى وَاحدٍ مِنهَا وَهِي: نَبشُ بَعضِ القُبورِ وَإخرَاجُ الأَجسَادِ مِنهَا وَإحِراقُهَا, وَهَذا مِن القَضَايا الَّتِي تَستَدعِي التَّوضِيح وَالتَّحلِيل وَلِكنَّنَا نَكتَفِي بِذكرِهَا إِجمَالًا ).
فَلَم يُصَرِّح هَذا الشِّيعِيُّ هَاهُنَا وَاستَعمَل التَّقِيَّة, سَيَقُومُ المَهدِيُّ بِنَبشِ قُبورِ الصَّحَابَة -رَضِي اللهُ عَنهُم- وَعَلَى رَأسِهِم أَبو بَكرِ وَعُمَر, وَيَقُومُ بِإحرَاقِهَا !

القُبورُ الَّتِي يَعنِيهَا هِي:
قُبورُ أَبِي بَكرٍ وَعُمَر -رَضِي اللهُ تَعالَى عَنهُمَا- كمَا صُرِّحَ بِذلِك فِي كِتَابِ (الرَّجعَة), وَفِي كِتَابِ (حَياةِ النَّاس), وَفِي كِتَابِ (الأَنوار النُّعمَانِيَّة), وَفِي كِتَابِ (الصِّراط المُستَقِيم)، أَنَّهُم سيَذهَبونَ إِلى المَسجِدِ الحَرام, يَأخُذونَ الحَجرَ الأَسوَد, ثُمَّ يَهدِمُونَ البَيتَ إِلَى أَسَاسِه !
ثُمَّ يَذهَبونَ إِلَى مَسجِدِ رَسُولِ اللهِ؛ فَيهدِمُونَ المَسجِد إِلَى أَسَاسِه, وَيَنبِشُونَ قَبرَي أَبِي بَكرٍ وَعُمَر, وَيستَخرِجُونَ جَسَدَيهِمَا, ثمَّ يَقُومُونَ بِحَرقِ تِلكَ الأَجسَادِ الشَّرِيفَةِ, ثُمَّ يُذَرُّونَ الرَّمَادَ فِي الهَواءِ, وَيَقطعُون أَيدِي بَنِي شَيبَة -وَهُم سَدَنَةُ البَيت الذِين أَتَاهُم النَّبيُّ -صلَّى اللهُ علَيهِ وَسلَّم- مَفَاتِيحَ الكَعبَةِ يَومَ الفَتح, فَتَظَلُّ مَعهُم يَتَوارَثُونَهَا.

يَقُولُونَ:
هَؤلاءِ سُرَّاقُ اللهِ, فَيَقطَعُ المَهدِيُّ الشِّيعِيُّ المُنتَظَر أَيدِي بَنِي شَيبَة؛ فَيَهدِمُ المَسجِدَ الحَرام وَيَهدِمُ المَسجِدَ النَّبَوي, وَيَعتَدِي علَى الحُجَّاجِ بينَ الصَّفَا وَالمَروَة!!
وَيلٌ لِلعَرَبِ مِن شَرٍّ قَد اقتَرَب، إِنْ لَم تَفِيقُوا فَهُوَ الذَّبحُ!!

حَافِظُوا علَى دِينِكُم, تَمسَّكُوا بِسُنَّةِ نَبِيِّكُم, دَعُوكُم مِنَ الإِخوَانِ المُسلِمِين, مِنَ الإِخوَانِ المُجرِمِين, وَمِنَ الزَّائغِينَ الضَّالِين؛ الذِينَ يَدعُونَ إِلَى التَّقَارُبِ بَينَ السُّنَّةِ وَالشِّيعَة, هَؤلَاءِ خَوَنَةٌ, يَخونُونَ اللهَ وَالرَّسُولَ وَالإِسلَامَ وَالقُرآن, فَاتَّقُوا الله، اتَّقُوا اللهَ فِي دِينِكُم, وَاتَّقُوا اللهَ فِي أَنفُسِكُم وَفِي أَعرَاضِكُم، اتَّقُوا اللهَ -عَزَّ وَجَلَّ- فِي كَعبَتِكُم, وَاتَّقُوا اللهَ فِي مَسجِدِ نَبِيِّكُم -صلَّى اللهُ عَلَيهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ-.....)

http://www.rslantext.com/Topic.aspx?ID=1202


الساعة الآن 01:20 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013