السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : اعتاد أئمة المساجد في منطقتنا على إلقاء المواعظ بعد الانتهاء من الدفن .
مما يحمل الإخوة السلفيون على الخروج بنية عدم المشاركة في هذه البدعة وحتى لا يغتر الناس بتلك البدعة ، فأنكر بعض الناس خروجهم مما يسبب بعض المشاكل بين عامة الناس والمنكرون لتلك البدعة تصل إلى حد الشتم وربما التضارب . فما حكم هذه الموعظة وما حكم البقاء أثناء إلقاء الإمام لهذه الموعظة وجزاكم الله خيرا . |
شيخنا أحسن الله إليكم
امرأة متزوجة مع رجل تقول أنه لم يصل طوال حياته، كما أنه يفطر رمضان و يدخن في نهار رمضان، و لها ابنة مع هذا الرجل. فما الواجب عليها و أهلها اتجاه هذا الرجل؟ أحسن الله إليكم. |
نطلب من شيخنا الوالد -حفظه الله-وبارك في عمره أن يتفضل علينا برسالة أو نصيحة إلى أخ سلفي مسجون بسبب ذنب ارتكبه، وقد حكم عليه بأربع سنوات ،مع العلم أنه لم يجاوز سن الثانية والعشرين. لعل الحسرة تزول من قلبه وتكون هذه الرسالة سببا في صبره على هذا البلاء،أحسن الله إليكم.
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : شيخنا الفاضل :
في حالة عدم وجود العلماء والمشايخ وطلبة العلم الأقوياء في بلد أو منطقة معينة ، فهل الأولى أن ينكب من أراد التعلم على أشرطة وكتب كبار العلماء والمشايخ سماعا وقراءة وحفظا للمتون وغيرها ، أم أنه لا بأس من أن يجلس عند بعض الطلاب المتخرجين من الجامعات ومعاهد تكوين الأئمة ممن كثرت أخطاؤهم المنهجية كالدفاع عن أهل البدع أحيانا والتستر عليهم أحيانا أخرى وعدم بيان حالهم لمن يدرسون ، وكذا التزهيد في كتب الردود بحجة عدم الانشغال بها عن طلب العلم . علما أن هؤلاء الطلاب المتخرجون من الجامعات لهم فصاحة واطلاع على المسائل الفقهية والعقددية . وأنتم اعلم بمعاهد تكوين الأئمة وما يدرس فيها من حيث العقيدة واشتراط التمذهب بالمذهب المالكي ؟ وجزاكم الله خيرا . |
سلام عليكم و رحمة الله و بركاته بارك الله فيكم على حرصكم و جزاكم الله خيرا السؤال : أحسن الله اليكم شيخنا الفاضل كيف نجمع بين أحاديث الرسول صلى الله عليه و سلم 1- [ أبى الله أن يجعل لقاتل المؤمن توبة ] . 2- و حديث " كُلُّ ذَنْبٍ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَغْفِرَهُ إِلا مَنْ مَاتَ مُشْرِكًا ، أَوْ مُؤْمِنٌ قَتَلَ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا " . و بين قول الله تبارك وتعالى: (( إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا))[النساء:48]. وبارك الله فيكم . |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا على هذه المبادرة الطيبة، وحفظ الله شيخنا ووالدنا الشيخ أبا عبد المعز، وجميع مشايخنا وبارك في علمهم وأوقاتهم وقواتهم، إنّه سميع مجيب. وبعد: فلقول النبي صلى الله عليه وسلم :( الصلاة خير موضوع ) أضع هذه الأسئلة داعيا الله تبارك وتعالى أن يوفقكم ويسدّدكم، وينفع بكم ويبصّر بكم: السؤال الأول: موضع رفع اليدين عند الركوع، وعند الرفع منه، هل هو إلى المنكبين أو إلى شحمة الأدنين كالرفع عند تكبيرة الإحرام، أم الأمر في ذلك واسع، كما نرى كثيراً ممن يرفع إلى صدره؟ السؤال الثاني: التراصّ في الصّفوف هل يكون بأصابع القدمين أم الكعبين، أم أنّ الأمر في ذلك واسع؟ السؤال الثالث: إذا كانت فرجة بيني وبين من بجانبي في الصف، كمن لا يريد أن يلزق قدمه بقدمي، هل ألتصق إلى الذي عن يميني أم إلى الذي يلي منتصف الصف (خلف الإمام)؟ السؤال الرابع: تحريك الأصبع في التشهد هل يكون من بدايته إلى منتهاه، أم يكون عند مواضع الدعاء فقط؟ السؤال الخامس: الذكر بعد الصلاة هل يكون بالأنامل فقط، أم البراجم داخلة في ذلك؟ بارك الله لكم في علمكم أحبكم في الله |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
أحد الاخوة يسأل : هل يجوز استعمال النساء لمرهم قصد تكبير الصدر ( الثديين ) ، أم يعد هذا تغير في خلق الله ؟ . |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛ بارك الله فيكم و في عمركم و أشكركم على هذه المبادرة الطيبة وبعد؛
فكيف يكون التعامل مع قريب كافر مريض و موشك على الهلاك؛ و كذلك بعد الموت فيم يخص الغسل و الصلاة عليه و الدفن مع المسلمين إذا أصر الأقارب على ذلك و كان بوسع من له مكانة في أهله كابنه مع ذلك ألّا يفعل؟ وهل ينبه الناس إذا كان لا يقدر على منعِهم؟ و جزاكم الله عنا خير الجزاء |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيكم شيخنا هناك رجل مريض بمرض العذر (البواسير) و لقد أتعبه تعبا شديدا و أرشده أحدهم الى علاج فيه محضور شرعي وهو دهن مكان المرض بشحم الخنزير فهل يجوز هذا العلاج من باب الضرورات؟ |
السلام عليكم ورحمة الله
شيخنا الفاضل
ما هو حكم صلاة التهجد ؟ يعني بعد التراويح و الوتر تبدأ الصلاة على الساعة الثانية صباحا إلى قرب الفجر جزاكم الله خيرا |
السلام عليكم شيخنا ورحمة الله، قال رسول الله عليه أشرف التسليم:" إذا أحب أحدكم أخاه فليعلمه أنه يحبه " صححه الألباني
عملا بهذا الهدي النبوي أصرح بحبكم وأحلف على ذلك برب السماوات والارض وألح في الحلف. أما سِؤالي حول معاملة تجارية شاعت في بلدتي حيث يقوم بعض من يتاجر في السيارات ببيعها لتاجر آخر احتاج إلى السيولة قرضا لأجل مسمى -مع العلم ان صاحب السيارة يعلم بمراد التاجر المشتري- ويقوم هذا الأخير ببيعها بثمن زاهد لغرض الحصول على النقد السائل كي يستثمره في تجارة ما، أي أنه لا يضمن الربح في تلك الصفقة، بمعنى أنه لو قدر الله فخسر في هذه الصفقة لم يصر لديه ما يسدد به دين البائع الأول الذي باعه السيارة قرضا لأجل مسمى، وكثيرا ما يحصل هذا فتقع بينهما الوقائع مما يقتضي إلى إنشاء جماعة من اهل الطرفين لاجل الصلح وتسديد الدين حتى لا يرتفع الامر الى المحاكم، وقد يتعدى الامر فترفع القضية إلى المحاكم. شيخنا هل هذه المعاملة جائزة أم فيها من الغرر الذي يلحق بصاحب السيارة ما يدعو إلى منعها؟ وبارك الله فيكم وفي علمكم ووفقكم للصواب آمين. |
أحسن الله إليكم ,نرجوا من فضيلتكم التفصيل في حكم استعمال عبارتي " بالسيف" و "بالذراع" عند إتمام القيام بعمل شاق ونحوه ؟
|
أحسن الله إليكم شيخنا عندي صديق سلفي يريد الذهاب لليمن لطلب العلم هو يريد نصيحتكم و توجيهكم و جزاكم الله خيرا .
السؤال الثاني : حكم التعامل مع صاحب سوق السيارات الذي يسمى الوعد الصادق بصور الغزلان ؟ |
بارك الله فيكم فضيلة الشيخ أبي عبد المعز نرج منكم نصيحة لمن تصدر لدعوة الناس الى الدين في البلاد التونسية الخالية من العلماء و هل يمكن لمن لم يتيسر له السفر للطلب أن يستفيد من الأشرطة و الدروس و الغرف الصوتية ؟
|
السؤال الأوّل : فضيلة الشيخ ماحكم استعمال البرامج المدفوعة التي تأذن بها الشركات المالكة إذناً عرفياً ،كترويج شركة (قوقل) ـ مثلاً ـ للمواقع المتخصّصة في التطبيقات المقرصنة ، وكذا للأسواق الافتراضية الموازية التي تقدّم منتجات الشركة مجّاناً.؟ السؤال الثاني : كيف يتصرف الأجير عند اختلاف قناعته الفقهية مع صاحب العمل في المسائل الفقهية الاجتهادية ، التي يكون الخلاف فيها قويّاً بين أهل العلم . وهل يجب عليه إنكار المنكر داخل مكان العمل ، إذا كان صاحبه لا يقبل بذلك ، وهل يختلف الحكم باختلاف درجة المنكر والمعصية التي تحدث أمامه؟. السؤال الثالث : لا يخفاكم فضيلة الشيخ التقليد السائر عند كثير من الأسر في المجتمع الجزائري ، والمتمثّل في إعطاء الأبناء أجراتهم الشهرية ـ على تباين قيمها ـ للوالد ، حيث يتكفل الأخير بالنفقة ، هل يتصرّف الأبناء مع هذه المسألة بعد وفاة الوالد على أساس ما أعطوه لوالدهم هبة ، فتدخل ضمن تركته ، ويشترك فيها باقي الورثة ، أم يقدّرون ما كان من عطيّاتهم ويستردونها بناءً عليه ، ممّا ينجرّ عليه في العادة بعض أشكال التناحر والتخاصم بين الورثة ، فما توجيه فضيلتكم لنا في مثل هذه المسألة ؟. السؤال الرابع : انتشر لدى العامّة قولهم عند حلول مكروه ، أو عند سقوط شيء ما ونحوه قولهم : (يا ستّار)، وبغية تصحيح هذا القول ، عمل بعض الشباب السلفي على تلقينهم قول (يا سِتّير) بدلاً عنه ، لعدم ثبوت الأوّل اسما لله ، فأصبح كثير من الشباب يذكرون الله بهذه الصفة (يا سِتّير) ، حتى أضحت عند النّاس سنّة متّبعة . فهل صحّ هذا الذكر عن سلف هذه الأمّة ، وما حكم هذا الصنيع من عامّة الناس ومن الشباب السلفي المتعلّم بخاصّة ، وهل قول: (بسم الله ) أولى أم قولنا (ياسِتِّير) ؟. السؤال الخامس : ـ ما حكم البيع لمن صرّح باستعماله للمبيع في ما لا يحلّ شرعاً ، كتصريح المشتري أنه سيستعمل المبيع في حفلة عيد ميلاد مثلاً ، وكيف يتصرّف البائع إذا علم بالأمر في نهاية عملية البيع .؟ حفظكم الله ونفع بجهودكم في نصرة دينه وسنّة نبيّه صلى الله عليه وسلّم . |
الساعة الآن 02:14 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013