بارك الله فيك الشيخ محمد على هذه السلسلة الرائعة التي أظهرت فيها بعضا من حقيقة #جمعة_ الكذاب كما وصفه الشيخ عويسات بحق " ما رأيت أكذب من جمعة" وبينت خطورة منهجه ومن معه على الدعوة السلفية في بلادنا الحبيبة القائم على الهوى والانتصار للنفس والمصالح الشخصية.
وإني لأقف موقف الحيرة من هذا بلال وأمثاله يذكرهم الشيخ مرابط بإشفاق للرجوع إلى رشدهم ومنهج السلف الذي عرفوه من قبل ، ثم هم لا يزالون معرضين مع إيقانهم بظلم متبوعيهم وانحراف منهجهم. فالله المستعان

بارك الله فيك شيخ محمد وجزاك الله خيرا و زادك علما ونفع بك مقال رائع أظهرت فيه حقائق كنا نجهلها عن المفرقة وبالأخص متولي كبر هذه الفرقة الذي يدعي الصلابة في السنة عامله الله بعدله .

جزاك الله خيرا أخي المرابط على هذا المقال الطيب
وقد أعجبني قولك:
إنّ السبب الرئيس في تلوّن جمعة ومن معه، وتغيّر أحوالهم وتعدد مواقفهم في المسألة الواحدة، أنّهم تركوا الدليل ونطقوا بالأباطيل، نصرة لأنفسهم، ومن كان هذا حاله سيضطرب وهو لا يشعر، ويُكشفُ زغلُه أمام الخلق وهو لا يدري، يقول أبو الوفاء كما في «الآداب الشرعية 1/281»: «من صَدر اعتقَاده عن برهان لم يَبق عندَهُ تلوُّن يُراعِي به أحوال الرِّجال»، إي ورّبي إنّه لحقّ! فكيف يجتمع دليل وتلوّن؟! وكيف يلتقي برهان وبهتان؟!

إنها لغة العلم عندما تمتزج بالصدق وتوشح بالرحمة!
لله درك أيها المرابط
والله إن قراءة مقالا واحداً مثل هذا ليكفي العاقل لترك المفرقة والبراءة منهم ومن خصالهم الذميمة ومنهجهم المتذبذب ولكنها لا تعمى الأبصار!
وحسبنا الله ونعم الوكيل في جمعة ومن ناصره

جزاك الله خيرا أخي محمد ، وأسأل الله عزوجل أن يوفقك ويسددك.

جزاك الله خيرًا أبا معاذ على هذا المقال القيم الذي يترجم حال هؤلاء القوم الذين تناصروا على الباطل وتعاونوا على الظلم، فسنَّة الله جارية في تسليطه الظالم على من أعانه على ظلمه، والتاريخ شاهد بتناقض أهل الباطل وتهافتهم، فما أنكر أحد الحق وكابره إلا أنطقه الله به يومًا ما، وما قام أحد في نصرة مُبطل لينال به عزًّا إلا ألبسه الله ثوب مذلَّة، وصدق ربُّنا عزَّ وجلَّ إذ يقول: "فهل ينظرون إلا سنَّة الأوَّلين فلن تجد لسنَّة الله تبديلًا ولن تجد لسنَّة الله تحويلًا".

بارك الله في جهوك شيخ محمد وكتب لها القبول ونفع بها مقال ثري إستدلال بنصوص الوحيين ونقاش و تثبت من أقوالهم و كتاباتهم بينت شيءا من نفسيات المفرقة شيوخا وأتباعا والطيور على أشكالها تقع أسأل الله أن يكف شرهم و يفضحهم

جزاك الله خيرا أيها الأخ الفاضل مرابط على هذه الحقاىق المرصعة بجواهر الحجج والأدلة.
أما يونسي فهو خفيف العقل متقلب الأحوال كثير الثرثرة قليل العلم وهو حاطب ليل يغر الصغار بلسانه ويخدع المغفلين ببيانه .
وقد وجد في جمعة ماكان يبحث عنه فقد دخل تحت جلبابه ليرتفع مقامه وكلاهما يستغل صاحبه بما لم يطلعه عليه فجمعة يستغل مكر بلال لاصطياد الأتباع وتنفيذ مخططاته وبلال يونسي يستغل جمعة لنيل التزكيات وتصفية الحسابات.
وإذا أحس أحدهما بقرب زواله وهلاكه لدغ صاحبه وضحى به لينال نفسا جديدا .

‏جزاك الله خيرا يا أبا معاذ
هدي نبوي ونصوص عظيمة استحضرتها في مقالك والتي خالفها المفرقة بكل وضوح بل جعلوها وراء ظهورهم بلا حياء

لله درك شيخ محمد وعلى الله أجرك ، ما أروعه من مقال وما أنفعه لمن قرأه بتجرد وإمعان وإنصاف ، أسأل الله أن يهدي به فئاما إلى الحق.

ماشاء الله !
مقال ماتع جزاك الله خيرا وبارك فيك .

احسن الله اليك وبورك فيك ...على هذه الحقائق...

لله درك وعلى الله أجرك أبا معاذ