جزاك الله خيرا أبا أنس
صدقت أخي الفاضل فما من نقيصةٍ و لا مُستخبثةٍ إلاّ وسموها باسم الطاهرة الصّديقة بنت الصِّدّيق و مما يدور على ألسنة الناس عندنا ( في الجنوب الغربي ) عموما ، إطلاقهم على نوعين من أنواع الزواحف إسما الصِّدِّيق و ابنته أمِّ المؤمنين عائشة ـ رضي الله عنهما ـ فيسمّون بعض أنواع الوزغ : عيشة حريشة و يسمّون سام أبرص : بُوبْكَرْ و لا ريب أن هذا من مُخلّفات هؤلاء الرّوافض الأرجاس و مما خلّفوه أيضا و أظن أنّه اندثر من قريب كَوْيُ الغلمان بالنار في ظهورهم و بطونهم في يوم عاشوراء ، و كنا نسمّيه ( السْطَارَهْ ) لأنّ العجائز كانوا يُحمون أسياخ الشّوي في الجمر ، و يسطرون ( كيٌّ على شكل أسطر ) بها ظهر الغلام و بطنه في اليوم الذي تتخذه الرّافضة للندب و النياحة و اللطم على الحسين ـ رضي الله عنه ـ زعموا بارك الله فيك و أحسن إليك |
بورك فيكما على مروركما أيها المصطفيان
وجزاك الله خيرا أبا عاصم على التنبيهات المهمة أمّا الظاهرة التي تحدثت عنها فإني سأتناولها بالذكر في الحلقة الثانية إن شاء الله |
جزاك الله خيرًا على هذه المقالة المسددة أخانا عبد الرحمن.
|
سررت بمرورك أخي شعبان
|
جزاك الله خيرا وبارك فيك فقد استفحل خطرهم ، وعظم شرهم هذه الايام والله المستعان .
|
بارك الله فيك أخي أبا أنس على هذا الموضوع المتميز و أسأل لنا ولك التوفيق في القول و العمل
وبالمناسبة يوجد عبارة تقال عندنا عند ملاعبة الأولاد الصغار كنت دائما أشك في أنها من بقايا الرافضة الأنجاس الأرجاس وهي "زيطا عمورة بابا حسن" فالظاهر أن شطرها الأول فيه تنقص لعمر بن الخطاب و الثاني تشيع لآل البيت رضي الله عن الصحابة أجمعين وأخزى الروافض الملاعين. |
الساعة الآن 09:17 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013