جزاك الله خيرا أخي نبيل على شهادتك ونصرتك، أنت وسائر إخوانك، ممن شهد بالحق.

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم،وياأبناء التصفية هكذا كونوا أو لا تكونوا.

بارك الله فيك , و ذبّ عنك كما ذبّيت عن شيخنا , و جعل ما كتبت في ميزان حسناتك

أخي نبيل جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا...
نقولها بكل صراحة و شهادة لله أنني ما عرفت الشيخ العلامة ربيع حفظه إلا بذكر شيخنا أزهر حفظه الله له في دروسه و محاضراته تعريفا بالشيخ و بمكانته و بذكر جهاده لأهل الأهواء و البدع يوم ذهبت للدراسة في الجامعة.حفظهم الله و نقول للصعافقة المحرشين و النمامين (حسبنا الله و نعم الوكيل).

جزاك الله خيرا ونفع الله ببيانك وشهادتك ، وهدى الله أقواما صار لهم تكلف الطعن منهجا و هجيرا ، و حمل الكلام على أسوإ محامله ليس إلا بغية التشنيع و الانتقام ، وهذا دليل إفلاس و سوء مقصد .
و خير دليل يبرئ شيخنا من هذا المسلك شهادة أبنائه و تفاعلهم مع مقالك في ظرف وجير فبارك الله فيهم ، وهي شهادة حق وصدق ، و من أنكر ذلك فوالله لهو ضلال بعد هدى ، نسأل الله العافية والسلامة .

ذب الله عن عرضك النار وأنزلك منازل الأخيار، وجنبنا الله وإياكم طرائق الأشرار

جزاك الله خيرا أخي نبيل في الذب عن شيخنا وبارك الله فيك

جزاكم الله خيرا . هذه حجة القوم الكذب والتدليس

جزاک الله خيرا شيخ نبيل۰۰

جزاك الله خيرا أخي على ما خطت يمينك ونسأل الله أن يفضح كل محرش بين الشيخ ربيع وأبناءه من مشايخ السنة، وشيخنا أزهر لا يحتاج إلى شهادة من جهة ذبه عن الشيخ ربيع ونصرته هذه النصرة استفاضت استفاضة لا ينكرها حتى الأعداء، وصحيح لعلنا عرفنا الشيخ العلامة ربيع قبل مجالس الشيخ أزهر ولكننا تعلمنا حب الربيع حفظه الله من الشيخ أزهر حفظه الله، وقد يخطأ الإبن في عبارة مع أبيه حبا في أبيه ومن أجل أبيه، ولهذا إذا ذكر رجع مستغفرا معتذرا من أبيه لمعرفته بقدر الآباء، ونحمده عزوجل أن جعل الأب مسامحا كريما مع أبناءه لمعرفته بحب ورحم الأبناء.

جزاك الله خيرا أيها الفاضل وبارك فيك.
حفظ الله الشيخ أزهر ورد عنه كيد الكائدين.

جزاك الله خيرا أخي نبيل على دفاعك بحق عن شيخنا الحبيب أزهرالسنة

أذكر أن الرمضانيَّ نزل العام الماضي ضيفا عند بعض الجهلة من الحلبيين والمرضى في قرية قريبة جدا من مدينة دلس - حرسها الله - ، وأخبرني أخ من المنطقة أنه إذا مر بهم يلقي عليهم السلام ( أي الرمضانيّ) والأخ قال نكتفي برد سلامه ولا نبادره بالسلام، فسألت شيخنا الحبيب أبا عبد الله فأجابني في رسالة نصيةٍ جوابا لا يقدر عليه الجبناء، ومن لا يغار على أعراض العلماء، فكان مما قاله لي - حفظه الله تعالى- :
أخبرهم أن لا يردوا عليه سلامه، حتى يعلم هذا الدعيّ قدر علمائنا ومنزلتهم عندنا....أو قريبا من هذا( الكلمة الأخيرة لا أذكرها وليست بعيدة عن هذا المعنى، ولعل شيخنا يذكرنا بها لأن الرسالة ضاعت مني) فكانت كلماته تدل على حب شديد للشيخين الكريمين ربيع السنة وعبيد -حفظهما الله تعالى- ...!!
أيقال في شيخ هذه مواقفه من المخالفين ، وقد عرف بالذب والدفاع من على المنبر عن العلماء ومنهم العلامة ربيع السنة ...يقال عنه يطعن فيه؟؟!!
سبحانك ربي!!
وبالمقابل : كنت في غرفة مع شيخ الغرب قبلأن يشرع في حلقته، قلت له أن الرمضانيّ هنا ...فلم يهتم بالأمر، وأخبرته بجواب شيخنا فكان جوابه : بالغ ...أي شيخنا أزهر - أعزه الله- ..!
فلكم أترك التعليق...
والله الذي لا يحلف بغيره ، ما خذلني شيخنا قط، ولا تركني على خطئي ، فكم نصحني وزجرني ووجهني وعلمني، وليس هو من الصنف الذي يجبن عن نصح أبنائه أو غشهم، وشهادة أدين الله بها، وأرد شيئا من فضله عليّ - بعد فضل الله- ، وأذكر أني ضربت تكفيريا تعدى على أخ من إخواننا فهممت أن أنصحه ، فركب رأسه وتطاول على أهل السنة وتلفظ بألفاظ سيئة فضربته قبل المغرب، فاتصل بي شيخنا في الصباح ( بعد أن نقل إليه الخبر دون أن ينصحني الناقل للشيخ) فكان أول ما سأل عني، ثم نصحني وأنكر عليّ هذا الصنيع بكل أدب وذكرني - جزاه الله خيرا وبارك فيه-، فعملت بنصيحته - رعاه الله - التي مفادها : لا تلتفت إليهم، ولا تكترث بما يقولون ، وغيرها....
فهذا هو شيخنا مع المخالف والموافق ،ولا أعرف عنه منهجا أفيحا و لا مطاطيا، ولا أعلم أنه يكتم النصيحة ويغتاب أبنائه، بل يبادرهم بالنصيحة والبيان، لا كما يفعل بعضهم ممن لي معهم مواقف مخذلة يستعمل فيها وجهين وسأقص القصة كاملة بإذن الله بعد مشاورة مشايخنا، وكذلك موقف المدير المخذل معي فهو عجيب لعلي أرويه حتى يظهر لمن لا يزال يحسن الظن بهم، وويعلم أن المنهج الذي يسيرون عليه والله غير الذي تعلمناه من علمائنا وعلى رأسهم العلامة ربيع السنة!!!....
فاللهم بارك لنا في شيخنا أبي عبد الله و سائر مشايخنا وإخواننا والحمد لله رب العالمين.

حفظ الله شيخنالزهر و رفع قدره في الدارين .
ذب الله عن عرضك أخي الكريم كما تذب عن أعراض مشاخنا .