جزاك الله خيرا أخي للفاضل و نفع بك وبما كتبت نصرة لمعتقد أهل السنة ونصحا للدكتور و تبين غلطه في المسألة فجعل الله لك أجر هذا المقال و ثقل به ميزان حسناتك يوم نلقاه

جزاك الله خيرا على ما أفدت وزادك الله من فضله وبارك في وقتك

بارك الله فيك مقال قيم. وفقك الله لكل خير

بارك الله في أنفاسك أخي زهيرا وزادك من فضله على هذا الجهد المبذول لتوضيح هذه المسألة التي تلاعب بها الدكتور فركوس وغش بها المسلمين زمنا طويلا.

عجيـــــــــــــــــــب والله شأن هذا الدكتور!!
حقا إن الـ(أنا) قد غلبت عليه حتى صار لا يرضى ختى أن يقال عنه: أخطأ أو تراجع! ناهيك عن أعاجيبه كقوله: تكفيني إمامة في الدين! داروا فيا حالة! تثير غضبي! ماحتارمونيش! قالي راك غالط! فعلت وفعلت وفعلت وحدي!....
حقا إن الكِبر شأنه عظيم
لكن كيف يُستغرب منه هذا وهو الذي يقول القولة ثم يرجع إليه الناس متنازعين، فينفيها ويقول: ناقلتش!! كما حصل معنا والله المستعان
أخيرا أخانا الحبيب جزاااااااك الله خيرا على هذا البذل الطيب المفصل، وأسأل الله أن يخلص الإسلام من عبث شيوخ التفريق

جزاك الله خير الجزاء وأوفاه،ولقد أفدتنا كثيرا في هذا المقال بالتفصيل في هذه الجزئية المهمة من العقيدة،عقيدة أهل السنة والجماعة.
حفظك الله ونفع بك،وجعل ما كتبت -وتكتب-في ميزان حسناتك.
زادك الله خرصا وسدادا وتوفيقا.

جزاكم الله خيرا إخواني الأفاضل على مروركم وتعليقاتكم المشجعة على الخير ودعواتكم الطيبة التي أسأل الله تعالى أن يستجيبها ويجعل لكم منها نصيبا

رد علمي موفق أخي زهير، جزاك الله خيرا وبارك الله فيك