عقود الزبرجد في إعراب الحديث النبوي
عُقُودُ الزَّبَرْجَدِ فِي إِعْرَابِ الْحَدِيثِ النَّبَوِي 1) المصنّف:العلاَّمةجلال الدين السيوطي (911هـ) رحمه الله 2) تحقيق و تقديم : الدكتور سليمان القضاة 3) طبعة دار الجيل 1414هـ - 1994 م 4) حجم الكتاب : (1457صفحة) (ثلاثة أجزاء ، جزء واحد مخصص لفهرسة الكتاب) 5)تسمية الكتاب: ( وضعه السيوطي رحمه الله ، في الأصل لإعراب مسند الإمام أحمد رحمه الله ، و لكنّه زاد عليه من غيره فأبيح للقارئ أن يقول: عقود الزبرجد على مسند الإمام أحمد رحمه الله ، و أن يقول عقود الزبرجد على إعراب الحديث النبوي ) 6)الموضوع:النّحو التطبيقي ( إعراب الحديث النبوي ) ، و صنّفه البعض تحت رمز ( حديث ) تبعا للمصنّف نفسه و ، رعايةً لترتيبه . 7)ترتيبه : جاء وفاقا لمسانيد الصحابة 8)مصادره : -كتب إعراب الحديث النبوي ، سواء كانت عامة ككتاب العكبري أم خاصة كالرسائل التي صنّفت خصّصت لدراسة ظاهرة نحوية أو إعراب حديث بعينه ، بل ربما أورد بعضها برمتها لم يغادر منها صغيرة و لا كبيرة إلاّ ضمّها -كتب النّحو بمختلف مدارسهم و مذاهبهم - كتب اللغة - شروح متون الحديث - كتب الفقه . 9)منهجه : - مقدّمة لطيفة ضمنّها دواعي التأليف - الحرص على استعياب الكتاب و الرسائل السابقة - الحرص على استيعاب الآراء المتعلقة بالمسأله الواحدة من مسائل إعراب الحديث سواء أكان أصحابها نحاة أم لغويين أم أم فقهاء .. - الحرص على عزو كل قول إلى قائله من باب الأمانة العلمية ، و لكنّه لا ينتهج طريقة ثابتة في ذكر مصادره فتارة يذكر اسم العالم اختصارا و تارة يكتفي بشهرة الكتاب ، و تارة يقول قال "صاحب كذا" ..إلى غير ذلك من صور العزو التي تتسم بها الكتب المتقدّمة 10)دواعي التأليف : قال السيوطي ( ...قد أكثر العلماء قديما و حديثا من التصنيف في إعراب القرءان الكريم و لم يتعرضوا للتصنيف في إعراب الأحاديث سوى إمامين هما : (إعراب الحديث النبوي ) لأبي البقاء العكبري 616هـ ، و ( شواهد التوضيح لمشكلات الجامع الصحيح ) لابن مالك 672هـ ) من المقدّمة 11)مكانة الكتاب: -( ثالث و آخر كتاب خصص لإعراب الحديث النّبوي )من مقدمة تحقيق د/ القضاة - صلة الكتاب الوثيقة بعلمين شريفين عزيزين هما:النحو العربي ، و علم الحديث النبوي . - إيراد كلّ الرسائل التي تخصصت لإعراب حديث بعينه أو ظاهرة نحوية وقعت في عدد من الأحاديث له أو لغيره . 12)طبعاته: دار الباز تحقيق:أحمد عبد الفتاح تمام و سمير حسين حلبي ( ذكرها د/سليمان القضاة دار الجيل 1414/1994 بتحقيق د.سليمان القضاة ، و هي الأجود ، و الأفضل حيث ذكر المحقق القضاة (أنّ طبعة دار يعتريها نقص من ناحية التدقيق و التحقيق ، فانتشر التصحيف في متون الأحاديث على ما يزيد الثلث ، و الثلث كثير ، زيادة على امتزاج المتن بالإعراب من مقدّمة التحقيق للدكتور سليمان القضاة |
أحسن الله اليكم أبا خليل!
|
جزاك الله خير الجزاء على المرور
|
الساعة الآن 03:33 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013