منتديات التصفية و التربية السلفية

منتديات التصفية و التربية السلفية (http://www.tasfiatarbia.org/vb/index.php)
-   الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام (http://www.tasfiatarbia.org/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   جديد عاجل !!! : وصفة طبية ( لسكتة القلب ) (http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=3743)

أبو معاذ محمد مرابط 08 Jan 2010 05:51 PM

جديد عاجل !!! : وصفة طبية ( لسكتة القلب )
 
بسم الله الرحمن الرحيم




وصفة رافضية شيعية !!!!!


- قال الرافضي ( دمعة المنتظر ) في مقاله ( رأي الطب في اللطم ) يعني يوم عاشوراء :
( لقد أكدت دراسات علميه في الطب أن اللطم على الحسين أي الضرب على الصدور مما يجعل الصدر يهتز , هنا الطب يقول أن اللطم أمر ضروري حيث أنه علاج ووقاية للكثير من الأمراض ومنها الانسداد في الشرايين و مجاري الدم من كثرت الدهون فيها فاللطم عامل يساعد على تنشيط الدورة الدمويه ويعيدها كما كانت في السابق تخلو من العوائق وغيرها وهي علاج من السكتات القلبيه أي أن من يلطم على صدره لا يموت بالسكته القلبيه .
منقول ..
اللهم صلي على محمد وآل محمد )

- قال الرافضي ( مهداوي 83 ) في مقاله ( معاجز وفوائد التطبير ) :
( ...... حيث من الفوائد الطبية :
1- (ثبت طبيا ) االشخص المطبر الى ان يموت لاتأتيه نوبات قلبية .
2- الجرح الذي ينتج من ضرب الرؤس بالسيوف وسال الدم الى الشعر حينها تموت القشرة من الرأس .
3- مع الجرح الذي يصيبه الانسان اثناء التطبير يخرج الدم وتموت 99 مليون خلية وبعد التطبير يأتي الله ب99 مليون خلية جديدة مستعدة للعمل . ....... )



حمق لا يباريه حمق
وجهالة سوداء , لا تقوم معها جهالة البشرية جمعاء
لو تبحث في أقطار المعمورة , و في تواريخ البشرية المسطورة , و في أخبار آخر الزمان المشهورة , فإنك لن تجد مثل هذا الجنون المكشوف إلا عند الرافضة !!!
أصحاب العقول الممسوخة و القلوب المفسوخة

فلعلَ هذه بداية الوصفات الطبية التي ستُردف بسميَاتها , ولعلَها تكون على هذا الشكل :
1 - سب الصحابة يذهب مرض السكَري
2 - العمل بالتقية يشفي من مرض السرطان
3 - عداوة أهل السنة تُنقص من مرض الشلل
4 - زواج المتعة علاج سريع لمرض الربو
نسأل الله أن يجنبنا مضلات الفتن و حلول النقم

حاتم خضراوي 25 Nov 2012 10:56 PM

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


اللطميات؟؟؟

أظن أحسن الوصفات للرافضة:

الصفع على الخدود فلعله يعالج مرض الغباء والسفه عندهم.

أو اللكم على الوجوه فله منافع جمة لا يحصيها إلا مجربها!!!

أعاذنا الله من غباءهم وترهاتهم، والله يحفظك ويرعاك يا أبا معاذ على جهودك في حربهم.



وللفائدة:

رب العزة في كتابه يقول:

{إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَى لَهُمْ (25) ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا مَا نَزَّلَ اللَّهُ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِسْرَارَهُمْ (26) فَكَيْفَ إِذَا تَوَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ (27) ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ وَكَرِهُوا رِضْوَانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ (28) أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ (29)}


قال ابن السعدي رحمه في تفسيره: "يخبر تعالى عن حالة المرتدين عن الهدى والإيمان على أعقابهم إلى الضلال والكفران، ذلك لا عن دليل دلهم ولا برهان، وإنما هو تسويل من عدوهم الشيطان وتزيين لهم، وإملاء منه لهم: { يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلا غُرُورًا }
وذلك أنهم قد تبين لهم الهدى، فزهدوا فيه ورفضوه، و { قَالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا مَا نزلَ اللَّهُ } من المبارزين العداوة لله ولرسوله { سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الأمْرِ } أي: الذي يوافق أهواءهم، فلذلك عاقبهم الله بالضلال، والإقامة على ما يوصلهم إلى الشقاء الأبدي، والعذاب السرمدي.
{ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِسْرَارَهُمْ } فلذلك فضحهم، وبينها لعباده المؤمنين، لئلا يغتروا بها.
{ فَكَيْفَ } ترى حالهم الشنيعة، ورؤيتهم الفظيعة { إِذَا تَوَفَّتْهُمُ الْمَلائِكَة } الموكلون بقبض أرواحهم، { يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ } بالمقامع الشديدة؟!.
{ ذَلِكَ } العذاب الذي استحقوه ونالوه { بـ } سبب { أنهم اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ } من كل كفر وفسوق وعصيان.
{ وَكَرِهُوا رِضْوَانَهُ } فلم يكن لهم رغبة فيما يقربهم إليه، ولا يدنيهم منه، { فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ } أي: أبطلها وأذهبها، وهذا بخلاف من اتبع ما يرضي الله وكره سخطه، فإنه سيكفر عنه سيئاته، ويضاعف أجره وثوابه.
يقول تعالى: { أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ } من شبهة أو شهوة، بحيث تخرج القلب عن حال صحته واعتداله، أن الله لا يخرج ما في قلوبهم من الأضغان والعداوة للإسلام وأهله؟ هذا ظن لا يليق بحكمة الله، فإنه لا بد أن يميز الصادق من الكاذب، وذلك بالابتلاء بالمحن، التي من ثبت عليها، ودام إيمانه فيها، فهو المؤمن حقيقة، ومن ردته على عقبيه فلم يصبر عليها، وحين أتاه الامتحان، جزع وضعف إيمانه، وخرج ما في قلبه من الضغن، وتبين نفاقه، هذا مقتضى الحكمة الإلهية.."

أبو حفص محمد ضيف الله 26 Nov 2012 11:49 AM

جزاك الله خيرا على هذه الفوائد ، مذهلة مضحكة ، وأحسن الوصفات، التي كتبها الأخ حاتم بارك الله فيه .

أبو عثمان سعيد مباركي 27 Nov 2012 09:35 PM

ما شاء الله بارك الله فيك اخانا الشيخ الفاضل أبا معاد وعفاك المولى من كل مرض وجميع السلفيين آمين


الساعة الآن 03:20 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013