منتديات التصفية و التربية السلفية

منتديات التصفية و التربية السلفية (http://www.tasfiatarbia.org/vb/index.php)
-   الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام (http://www.tasfiatarbia.org/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   نصيحة إلى أبناء الجزائر: بيان من مشايخ الإصلاح (منقول من راية الإصلاح) (http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=12961)

حاتم خضراوي 15 Apr 2014 05:33 PM

نصيحة إلى أبناء الجزائر: بيان من مشايخ الإصلاح (منقول من راية الإصلاح)
 

أسامة العابد 15 Apr 2014 05:44 PM

شكر
 
بارك الله في مشائخنا الكرام ونسأل الله أن يحفظهم ويوفقهم لما فيه خير للبلاد والعباد وجزاهم الله عنا كل خير

عبد الرحمن رحال 15 Apr 2014 05:51 PM

جزاك الله خيرا ، وحفظ الله مشايخنا وجزاهم الله خيرا وسدد خطاهم ونسأل الله عزوجل أن يحفظ بلادنا من كل شر.

مهدي بن صالح البجائي 15 Apr 2014 05:59 PM

رفع الله قدر مشايخنا، وحفظ الله هذه البلاد من كل سوء.

حاتم خضراوي 15 Apr 2014 06:00 PM

اللهم احفظ مشايخنا وبارك فيهم,

يوسف صفصاف 15 Apr 2014 06:13 PM

حفظ الله مشايخناو علماءنا الأفاضل و جزاهم الله خيرا

ياسين بن أباجي 15 Apr 2014 06:17 PM

بارك الله في مشايخنا الأجلاء, فقط لمن توفرت لديه نسخة نصية للبيان نرجو رفعها حتى تعم الفائدة وجزاكم الله خيرا.

أبو عبد السلام جابر البسكري 15 Apr 2014 06:35 PM

بارك الله فيكم مشايخنا الكرام

جمع كلمة أهل الحق على الحق ونصر بكم الحق ، وجعلكم سببا لأمن البلاد وسعادة العباد يا حماة الدين والوطن. - آمين -

أبو محمد سامي لخذاري السلفي 15 Apr 2014 07:13 PM

جزاك الله خيرا

عثمان بوشايبة 15 Apr 2014 07:18 PM

جزى الله خيرا مشايخنا السلفيين على هذا البيان النافع فقد كانوا ولازالوا رجال الأمن على الحقيقة

أبو معاوية كمال الجزائري 15 Apr 2014 07:35 PM

بارك الله في جهود مشايخ السنة، الناصحين المصلحين.
وأدام الله علينا اجتماع مشايخنا على الخير.
ولكلّ مشغّب ومشاغب،على طريقة مرتادي أماكن اللّهو والملاعب...
قد لا يكون من اللّائق الردّ عليكم، وإشغال أنفسنا وإخواننا بسفهكم وتفاهاتكم...
ولكنّنا نغتنم ما تغتمون به من مثل هذا البيان النّاصح، والتوجيه الواضح. ..
أن مت بغيظك فلن تعدو قدرك، وأبشر بما يغيظك ولا يسرّك.

وكأنِّي بالمُتنبِّي يسلِّينا فيكم بقوله :
وأتعبُ من ناداك من لا تُجيبه ****وأغيظُ مَنْ عاداك من لا تُشَاكِلُ
وما التِّيهُ طبي فيهمُ غير أنني ****بغيضٌ إليَّ الجاهلُ المتعاقِلُ

والله الموعد.

حبيب المكي 15 Apr 2014 07:58 PM

جزى الله خيرا مشايخنا القائمين على نفع أبناء هذا البلد و إصلاح أوضاعه علما و تعليما و نصحا
نسأل الله أن يحفظهم و ببارك في جهودهم ويزيدهم من فضله إنه سميع الدعاء

أبو أمامة حمليلي الجزائري 15 Apr 2014 08:26 PM

بارك الله فيكم .

محمد طيب لصوان 15 Apr 2014 08:30 PM

حفظ الله مشايخنا الكرام و سلم بلادنا من كل سوء

ابو اسحاق محمد كرينة 15 Apr 2014 08:42 PM

جزى الله المشائخ عنا خيرا ونفع الامة بعلمهم وصبرهم وجهادهم ونصحهم وجعلهم شوكة في حلق كل معتد وباغ اللهم احفظهم وانصرهم وارحمهم وسائر المسلمين يا رب العالمين

يوسف بن عومر 15 Apr 2014 10:16 PM

بارك الله في المشايخ وسلّم بلادنا الجزائر من كل سوء

رضا عثمان 15 Apr 2014 10:33 PM

بارك الله في نجومنا الطوالع، وأنطقهم بالحكمة والبراهين القواطع، وجعلهم عن الدين والبلاد خير من يدافع، وصيّرهم أئمّة يهتدى بهم من غير منازع، وكتب لهم السيادة والقبول من غير من يمانع، وهدانا لأن نكون لهم ولسلفهم خير تابع، وهدى شعوب أمّتنا في كلّ قطر الإسلام فيه ساطع، وبصّرنا بكيد كلّ شانئ أو مخادع، ووقانا شرّ الفتن والمحن إنّه خير سامع، وأغدق علينا فضائله في الدارين إنّه لكلّ كمال جامع.

عبد المالك البودواوي 16 Apr 2014 07:10 AM

بيان جاء في وقته
بارك الله فيك وفيهم

قادة شداد 16 Apr 2014 07:40 AM

بارك الله في مشايخنا وجزاهم الله خيرا
نسأل الله عز وجل بأسمائه الحسنى و صفاتها العلى أن يجنبنا الفتن ما ظهر منها و ما بطن
وأن يهدي ولاة أمورنا إلى ما فيه صلاح ديننا و دنيانا

أبوعبد الرحمن صدام حسين شبل 16 Apr 2014 09:15 AM

جزى الله خيرا مشايخنا على هذا النصح لأبنائهم و حفظهم الله من كل سوء وبلاء.
اللهم اجعل بلدنا آمنا مطمئنا وسائر بلاد المسلمين.


أبو محمد سفيان 16 Apr 2014 11:25 AM

بارك الله في مشايخ الصلاح على نصحهم
وحفظ الله البلاد من كل فتنة

فتحي إدريس 16 Apr 2014 12:52 PM

بارك الله في مشايخ الإصلاح، وجزاهم خير الجزاء، ووفقهم لكل خير، وحفظ الجزائر وأهلها من كل سوء ومكروه.

أبو حفص محمد ضيف الله 16 Apr 2014 02:00 PM

بارك الله في مشايخنا الأفاضل ،وجزاهم الله عنا كل خير ، جهود مباركة لا يجحدها إلا من أعمى الله بصيرته .

أبو عبد الرحمن العكرمي 16 Apr 2014 04:13 PM

بارك الله في مشائخنا الكرام ونسأل الله أن يحفظهم ويوفقهم لما فيه خير للبلاد والعباد وجزاهم الله عنا كل خير

أبوعبد الله مهدي حميدان السلفي 16 Apr 2014 10:27 PM

بارك الله في مشايخ الصلاح على نصحهم
وحفظ الله البلاد من كل فتنة
امين

أبو عبد الرحمان الأرهاطي 17 Apr 2014 12:09 AM

حفظ الله مشايخناو علماءنا الأفاضل و جزاهم الله خيرا..
وحفظ الله البلاد من كل فتنة .

معبدندير 17 Apr 2014 06:16 AM

جزاكم الله خيرا

معبدندير 17 Apr 2014 06:48 AM

هنا التفريغ

بسم الله الرّحمن الرّحيم
نصيحة إلى أبناء الجزائر
الحمد لله وحده، والصّلاة والسّلام على من لا نبيَّ بعدَه.
أمَّا بعدُ:

فيقول اللهُ -جلَّ وعلا- في مُحكَم كتابه: { وَاتَّقُواْ فِتْنَةً لاَّ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنكُمْ خَآصَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (25) } (سورة الأنفال).

إنّ النّاظر في أحوال أمّتنا وما يجري في أوطان أهل الإسلام من أحداثٍ متتابعة، ووقائع متسارعة، نالت من سمعتها وعجّلت في إضعافها، وجرّأت الأعداء عليها، حتى تلاحقت بها الأزمات من كلّ جانب، وصارت هدفًا لكلّ رامٍ وضارب؛ لَيتّضحُ له مدى ذلك العداء الدّفين، والاتّفاق الهجين، والمخطّط المَهين الذي يعمل أهل ملّة الكفر على تمريره بدهاء ومكر، وتنفيذه –أحيانا- بقوّة وقهر في بلاد أهل الإسلام، غرضُه النّيل من دين الأمّة والقضاء على وحدتها، ووسيلتُه التّهوين من لزوم جماعة المسلمين والانتظام في سلكها والاجتماع على كلمتها، والتّشجيع على مفارقتها وشقّ عصاها، ومخالفة سبيلها والافتيات عليها، فزيّنوا لهم باسم الحريات واسترداد الحقوق والتّداول على السّلطة الخروجَ في المظاهرات، واحتلالَ الشّوارع والسّاحات، وتصعيدَ موجة الاحتجاجات، وإذكاءَ نار الفتن والعداوات عبر وسائل الإعلام وقنوات الاتّصال؛ ممّا يوحي إلى النُّفرة والقطيعة بين الحاكم والمحكوم، والرّاعي والرّعية، ويؤدّي إلى إثارة الفوضى واضطراب الأمور واختلال الأمن واستشراء الفساد.

وأمام هذا الوضع المقلق والحال المتأزّم الذي تعيشه بعض بلاد الإسلام، والذي امتدّت ظلالُه وظهرت إرهاصاته في ربوع وطننا الحبيب الجزائر؛ يتعيّن على العقلاء والحكماء ممّن يَهمُّهم مصلحة العباد والبلاد – نصحًا للأمّة واستبقاءً للخير فيها وصيانةً لها من أدواء الانحراف ومخاطر الانجراف- أن يذكّروا أفرادها وجماعاتها بفضل الجماعة وأهميتها في حماية بيضة الدّين واستتباب الأمن والحفاظ على مكتسبات الأمّة، وأن يَلزموا غرزها وينتظموا في سلكها، ويركنوا إلى أهلها؛ إذ هي رابطة المسلمين ومصدر كرامتهم، فيها يعبُد المسلم ربَّه آمنًا، ويدعو إلى الله تعالى مطمئنًا، المستضعَف في كنفها قويٌّ، والمظلوم في ظلِّها منصورٌ، والعاجز في محيطها معانٌ، وأن يحذّروهم من جنايات الفتن وشرور الثّورات التي لا تورث إلا سقط المتاع؛ من فقرٍ، وجوعٍ، وتآمرِ الأعداء، وتعطيل مصالح العباد والبلاد، والتّمكين لدعاة الشرّ، ومروّجي الفساد، وأن يقفوا بالمرصاد في وجه مبتغي الفتنة ومثيري الفوضى، ويقطعوا الطّريق أمام المغرضين الشّانئين لوحدة الجزائر وما تنعم به من أمنٍ واستقرارٍ، الدّاعين إلى العصيان والتّمرّد والعودة بها إلى سنوات الجمر والهرج والمعاناة، وأن يوقظوا ضمائرهم بأنّ هذه الثّورات ليست من أساليب شريعة الإسلام في المناصحة، ولا من طرائق تغيير المنكر، ودفع الظّلم ودرئه؛ إذِ القاعدة الشّرعية التي بها قيام مصالح الدّين والدّنيا أنّ الوسائل لها أحكام المقاصد، وأنّ ما أصاب الأمّة من هوانٍ وخذلانٍ وما لحقها من شرٍّ وبلاءٍ سببه الذّنوب والخطايا والتّقصير في القيام بما أُمروا به من التّوحيد والطّاعة والاستقامة والإصلاح، وقد قال الله جلّ وعلا: { إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ } (الرعد:11)، أي: أنّ الله تعالى لا يسلُب قوما نعمةً أنعمها عليهم حتّى يغيّروا ما كانوا عليه من الطّاعة والعمل الصّالح.

إنّنا لسنا بحاجة إلى أن نُحدِث في جسم الأمّة شروخًا أو نجدّد لها أحزانًا، أو ندمي فيها جروحًا، بعد أن ذاقت الويلات وتجرّعت المآسي، واكتوت بنار الفتن، وتجاذبتها سياساتُ العنف والخوف طيلة عهدٍ لم يكن من السّهل عليها اجتيازُه لولا أنّ الله سلّم، فدفع عن الأمّة البأس وخلّصها من اليأس، وأمّنها بعد خوف.

فاذكروا –أيّها المنعّمون بالأمن اليوم- كيف كنتم بالأمس، والعهد ليس ببعيد، وتذكّروا نعمة الله عليكم حين أراد أعداؤكم أن يفرّقوا بينكم فألّف الله –جلّ وعلا- بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا، ففوِّتوا الفرصة على دعاة الفتنة والمبيّتين للسّوء المضمرين للعداوة، الذين يسوؤهم بقاءُ عزّ الإسلام شامخا، والدّين في قلوب أبنائه راسخا، والبلد آمنًا مطمئنًّا، { وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ (52) } (المؤمنون).

فاللّهمّ اجمع قلوبنا على الحقّ، ووفّقنا إلى الاعتصام بحبلك، واتّباع شرعك، واحفظ بلاد المسلمين، وبلدَنا الجزائر –خاصّةً- من كيد الكائدين، وتآمر المبطلين، وآمنّا في أوطاننا، وقِنا شرّ الفتن ما ظهر منها وما بطن.

وصلّى الله وسلّم على نبيّنا محمَّد الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين.

الجزائر بتاريخ: 14 جمادى الآخرة 1435 هـ / 16 أفريل 2014م.

الموقّعون:


أ.د. محمّد علي فركوس
د. عبد المجيد جمعة
د. رضا بوشامة
الشّيخ عبد الحكيم دهاس
الشّيخ عز الدّين رمضاني
د. عبد الخالق ماضي
الشّيخ توفيق عمروني
الشّيخ عمر الحاج مسعود
الشّيخ عبد الغني عوسات
الشّيخ نجيب جلواح
الشّيخ لزهر سنيقره
الشّيخ عثمان عيسي



فرغه أبو أمامة محمد الجزائري

أبو البراء 17 Apr 2014 10:23 AM

لا يزال الناس بخير ما أبقى الله فيهم الأمنة الناصحين من علماء السنة وأشياخ الهدى.
فاللهم لك الحمد على نعمك السوابغ.
اللهم احفظ مشايخنا وقوِّهم على ما فيه صلاح النَّاس وقوام دينهم ودنياهم.

مصباح عنانة 18 Apr 2014 12:42 AM

اللهم أدم علينا نعمة الأمن والأمان، واحفظ مشايخنا من كل سوء، اللهم وبارك في أوقاتهم وأعمارهم وقواتهم أبدا ما أبقيتهم.

أبو نعيم إحسان 19 Apr 2014 12:34 AM

أسأل الله أن يبارك في مشايخنا وفي كلمتهم هذه وأن ينفع بها

أبو عبد الرحيم أحمد رحيمي 19 Apr 2014 09:29 AM

قال الإمام أحمد رحمه في مقدمة كتابه الرد على الجهمية:
الحمد لله الذي جعل في كل زمان فترة من الرسل بقايا من أهل العلم ، يدعون من ضل إلى الهدى ، ويصبرون منهم على الأذى ، يحيون بكتاب الله - عز وجل - الموتى ، ويبصرون بنور الله أهل العمى ، فكم من قتيل لإبليس قد أحيوه ، وكم من ضال تائه قد هدوه .
فما أحسن أثرهم على الناس وأقبح أثر الناس عليهم ، ينفون عن كتاب الله تحريف الغالين ، وانتحال المبطلين ، وتأويل الجاهلين الذين عقدوا ألوية البدعة وأطلقوا عنان الفتنة ، فهم مختلفون في الكتاب ، مخالفون للكتاب ، مجمعون على مفارقة الكتاب ، يقولون على الله وفي الله وفي كتاب الله بغير علم ، يتكلمون بالمتشابه من الكلام ، ويخدعون جهال الناس بما يشبهون عليهم ، فنعوذ بالله من فتن المضلين.

- منقول من مجلة البحوث الإسلامية -

مصطفى قالية 19 Apr 2014 11:02 AM

جزى الله مشايخنا خير الجزاء على هذه الكلمة القيمة والنصيحة الغالية التي تعبر عن حقيقة منهجهم وواضح سبيلهم.

مراد براهيمي 19 Apr 2014 12:03 PM

جزى الله خيرا مشايخنا خير الجزاء.
كتب نكرة سارق في شبكة العلوم مقالة بعنوان الفانوس لمن أحب أصحاب فركوس يطعن فيها على مشايخنا الفضلاء ؛
وقد قبض عليه الأمن متلبسا مع جماعة أشرار وفي بيته أجهزة تزوير النقود ، ونقود مزورة.

هذا جزاء من يتكلم في العلماء؛ فاللهم لا شماتة.


أبو سعيد عزالدين الأثري 19 Apr 2014 12:15 PM

بارك الله في مشايخ الإصلاح على نصحهم
وحفظ الله البلاد من كل فتنة


*******************
اقتباس:

جزى الله خيرا مشايخنا خير الجزاء.
كتب نكرة سارق في شبكة العلوم مقالة بعنوان الفانوس لمن أحب أصحاب فركوس يطعن فيها على مشايخنا الفضلاء ؛
وقد قبض عليه الأمن متلبسا مع جماعة أشرار وفي بيته أجهزة تزوير النقود ، ونقود مزورة.

هذا جزاء من يتكلم في العلماء؛ فاللهم لا شماتة.

*سبحان الله و لا حول و لا قوة إلا بالله جزاء الظالمين و الذين يتكلمون في الناس بغير حق فكيف بمن هم حملة علم.....

مراد براهيمي 19 Apr 2014 12:29 PM

كتب سامحه الله وعفا عنه:

وبيننا وبينك يا مراد و ممن يخالف ذلك أدلة الكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح رضوان الله عليهم لا آراء الرجال والعصبية المقيتة ومن البراهين.

لا أريد التعليق على كلامه وكذبه ومينه.........
نسأل الله تعالى أن يُصلحه ويغفر له ويهدي أصحابه آمين


أبو عبد الرحمن حمزة التيارتي 19 Apr 2014 02:56 PM

الله المستعان
 
1 مرفق
جزاكم الله خيرًا على هذا البيان؛ ونسأل الله أن يجنب الجزائر الفتن والمحن وسائر بلاد المسلمين.

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مراد براهيمي (المشاركة 48262)
جزى الله خيرا مشايخنا خير الجزاء.
كتب نكرة سارق في شبكة العلوم مقالة بعنوان الفانوس لمن أحب أصحاب فركوس يطعن فيها على مشايخنا الفضلاء ؛
وقد قبض عليه الأمن متلبسا مع جماعة أشرار وفي بيته أجهزة تزوير النقود ، ونقود مزورة.

هذا جزاء من يتكلم في العلماء؛ فاللهم لا شماتة.



سبحان الله ؛ والله لما أخبرني الأخ مراد صُدمت؛ لا إله إلا الله؛ أبو حذيفة الوهراني مجرم؟!! وسارق بل ومزوِّر؟!!
اللهم لا شماتة؛ ومن سيصدق الكثير منهم الآن وهم يصيحون بأعلى أصواتهم نحن ننصر الحق؛
نحن نبغض فركوسا؛ نحن نريدها دعوةً سلفيةً صافيةً -غير مزوَّرة-!!!
وكيف سيفعل يوسف الآن وصديقه الحميم وحامل راية دعوته في البرج قد سجن بسبب هذه القضية الخطيرة؟
هذا الوهراني الذي كان ينشر تراجم الأئمة !!!
وفي الوقت نفسه يكون مجرما ؟!! الله المستعان نسأل الله أن يهديه وأن يوفقه لما فيه الخير والصلاح والهدى؛
وقد تألمت جدًا مما كتبه عني من طعن وسب وشتم؛ بعد العلاقة الوثيقة التي كانت بيننا؛
وقد زرته في بيته مرة أنا ويوسف؛ فكان يرحب بي ولكن سرعان ما تغير ذلك الحب والترحيب بغضا وتهديداً وسباً وشتماً وغير ذلك من الأخلاق التي يترفّع عنها الكثير من الكفار فضلا عن المسلمين فضلا عن السلفيين !!!
ولما أخبرت أحد الإخوة أنه دعا عليّ بأن يقصم الله ظهري؛ فقال الأخ: أسأل الله أن يقصم ظهره هو !!
لعل الله استجاب له !! ومع ذلك فقد سامحته في ذلك كلّه؛ وأسأل الله أن يعفو عني وعنه.
وها هو قد أصبح محظوراً في شبكة العلوم لأنه أصبح ورقة خاسرة وإن قدّم ما قدّم (فيما سبق)!!!
وأنا سأضع لكم صورة فيها تعليقه وطعنه في وقارنوا بين دعائه عليّ وبين ما حصل الآن؛ ثم تيقنوا أن الظلم وإن أضر بالمظلوم ولكنه سرعان ما يرجع على رأس صاحبه
فهاهو يدعو عليّ بأن يفضحني الله أمام الناس فكان هو المفضوح "اللهم لا شماتة" وهذه عاقبة البغي على عامة الناس فكيف بالبغي على مشايخ يحملون دعوة على عاتقهم ؟!!
اللهم وفّق عبدك الوهراني إلى التوبة النصوحة وتب علينا وعليه يا أرحم الراحمين.

أبو عبد الرحمن حمزة التيارتي 19 Apr 2014 04:53 PM

الصورة لا تظهر إلا للأعضاء؛ أرجو التعديل حتى تظهر لكل الزوار.
وبارك الله فيكم.

حاتم خضراوي 23 Apr 2014 06:29 PM

جزاكم الله خيرا أجمعين.


الساعة الآن 02:30 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013