(جناية جريدة الخبر على أئمة المساجد وعلماء الأمة) لفضيلة شيخنا الوالد أزهر سنيقرة حفظه الله
 

جزاكم الله خيرا وبارك الله في شيخ لزهر

جزاك الله خيرا شيخنا الحبيب على ما قدمت فقد أجدت و أفدت و أحسنت .
قال شيخنا في آخر كلمته: أقول كلمتي هذه تبرئة للذمة، و نصرة للحق و أهله، و دفاعا عن أعراض إخواني .
نشهد أنك قد بلغت و أبلغت في نصح هذا المفتري المعتوه، و لا تزال كما عهدناك شيخنا ذابا عن عرض إخوانك، مدافعا عن السلفية و رجالها، كاشفا زيف الدعاوي البطالة، و الافتراءات الآثمة التي يلفقها أعداء هذه الدعوة للدعوة و حملتها، ذب الله عن عرضك في الدنيا، و عن وجهك النار يوم القيامة .

جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل، وفقكم الله تعالى

جزاكم الله خيرًا شيخنا و والدنا على ما قدمتم في هذه الكلمة، نصرة للحق و أهله و ردًّا على مهازل و مخازي هذه الجريدة و أمثالها.

جزاكم الله خيرا

جزاكم الله خيرا وبارك في جهودكم وحفظ الله مشايخ الإصلاح السلفيين "علماء الجزائر" وأبقاهم الله شوكة في حلوق أهل البدع ودعاة العلمانية

بارك الله فيك شيخنا وأحسن الله إليك على نصرتك للحق وأهله وردك على الباطل وأهله
أسأل الله عزوجل أن يجعلها في ميزان حسناتك يوم القيامة

إهداء إلى التصفية والتربية

بوركت شيخنا إن البلاد.......لتشهد بالفضل للعلما.
نرى القوم صاروا سهاما لنا....حيث يروا فرصة تقتنى.
تحركهم من وراء الستار....أصابع مكر كمثل الدمى.
فليتهمو حين باعوا العقول.....وباعوا اللسان وباعوا الحِمى.
أبقوا ضميرا على مرض...لعله منه يزول العمى.
كأن بهم نعسة أو غشاء...على العين أو خلل في الدما.
فهيهات هيهات أن يرجعوا.....من بعد أن ذاقوا كأس الغنى.
أبسم التحرر تفري الكلام...أبصر طريقك ياذا فما.
نجا رجل افترى وامترى...إلا قليلا وبعدُ انطوى
وما ذنب من يلفى في قوله... قولُ الرسول وربُّ السما.
فما ذنب ذا إلا من علمه... و ذنب الجرائد منه العمى.؟

جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل وذب الله عن وجهك النار يوم القيامة.واسال الله ان يلبسكم الصحة والعافية ويبارك في عمركم

جزاك الله خيرا شيخنا أبا عبد الله و أسال الله أن يجعل مآلك عوالي درجات و شكر لك هذا العمل وثقل موازين حسناتك وجعلك ناصرا للحق وأهله.

بارك الله فيكم شيخنا الفاضل أبا عبد الله، كلمة طيبة مباركة نصرتٙ فيها الحق وأهله، ورددتٙ بها الباطل.
لو ينشط أحد إخواننا، ويفرّغ الصوتية، فوالله نافعة.

جزاك الله خيرا شيخنا وبارك فيك، وذب الله عن وجهك النار يوم القيامة.
قال الشيخ العلامة مقبل بن هادي الوادعي يرحمه الله : "أما الصّحف الكذّابة فمن أراد أن يجالس الكذّابين فليقرأ في الصحف..." .

جزاكم الله خيرا شيخنا وبارك فيكم وذب الله عن وجهكم النار يوم القيامة كما نسأله سبحانه أن ينفع بكم و يحفظكم و يبارك في علمكم.

جزاكم الله خيرا

http://www.tasfiatarbia.org/vb/attac...1&d=1486450782