بارك الله فيك شيحنا و حبيبنا و والدنا الكريم و والله ما علمناك إلا رجاعا صادعا بالحق و منتصرا له و لو على نفسك شيخنا الكريم نحن مع الحق الذي تدندن حوله انت و مشايخنا الكرام الشيخ جمعة و العلامة الجهبذ فركوس حفظكم الله اجمعين و نسأل الله الثبات على ذلك

حفظكم الله شيخنا ورفع قدركم ،، جزاكم الله عنّا كلّ خير.

ليس أشد على الصعافقة والمميعة هذه الأيام من ذاك الهدوء والتروّي في أخذ الأمور والنقاشات والردود الدعوية والتثبت في الأخبار الكاذبة التي ينقلونها ضد مشايخنا ومن معهم .
بل وأشد منه الرد على كل فرية بدليلها وبيانها ،وهم في ذلك يحفظون لعلمائهم الشيخ ربيع والشيخ عبيد وغيرهم كرامتهم ومكانتهم عملا بالأدلة السلفية ،حتى وإن اختلفوا معهم في شيئ من قضايا الدعوة أخذا وردا (فكل يؤخذ من قوله ويرد)،بدون طعن جائر ولا تملّق ساقط ٍأو تزلّف هابطٍ كحال الغلمان الصعافقة .

حفظك الله شيخنا والحق ظاهر لا محالة ولن يضرك الشانئون والله يتولى الذين آمنوا فصبرا شيخنا سيجعل الله بعد عسر يسرا

أحسن الله إليكم شيخنا الحبيب ووالدنا الغالي وجزاكم خيرا، ونسأله سبحانه أن يكفيكم شر الصعافقة الأشرار، المحرشين بين العلماء، الساعين للفرقة والاختلاف والسيطرة على الدعوة السلفية بالمكر والخداع والفجور في الخصومة وهيهات لهم.

ستُبْدي لكَ الأيامُ ما كنتَ جاهلاً * ويأتيكَ بالأخبارِ من لم تزوِّدِ
ويأتيكَ بالأنباءِ من لم تَبعْ له * بَتاتاً ولم تَضْربْ له وقتَ مَوْعدِ

نصركم الله شيخنا ووالدنا، وكفانا الله شر الصعافقة.

نصركم الباري شيخنا الحبيب وثبت حجتكم، والله إن على الحق لنورا أنى لهؤلاء المفتونين بحجبه، أسأل الله تعالى أن يظهر الحق وينصر أهله عاجلا غير آجل،آمين.

حفظك الله شيخنا، وأسأل الله أن يظهر الحق للجاهلين به، وإلَّا فالحق أبلج والباطل لجلج.

اسأل الله ان يحفظك يا شيخ ويثبتك

والله يا شيخنا ما زاد تراجعك وتواضعك الا رفعة ،وإذا لاك عرضك بعض المساكين فنسأل الله أن يهديهم ويجعلها في ميزان حسناتك

جزاك الله خيرا شيخنا و حفظك الله..
(من لا يشكر الناس لا يشكر الله)فنشكرك شيخنا و نقول لك شيخنا جزاك الله خيرا فمنكم تعلمنا المنهج السلفي و تعلمنا احترام العلماء و تقديرهم ومنهم الشيخ ربيع و الشيخ عبيد و جميع مشايخنا....

أحسن الله إليكم شيخنا و أسأل الله جل وعلا أن يحفظكم ويبارك فيكم والحق منصور لا محالة

أحسن الله إليكم شيخنا الحبيب وجزاكم الله خيرا على هذا التوضيح المختصر

حفظك الله شيخنا...وأعلى مقامك في عليين والله مازددنا إلا يقينا بهذه الدعوة رغم كيد الكائدين...وإن من عرف السلفية وعرفها زمن الفتن لجدير بأن تنكشف المحنة...سددك الله شيخنا ورفع قدرك