‏جزاك الله خيرا يا أستاذ عمر
لعل هذا المسكين المضروب في عقله يظن أن في شكواه للقضاء طريقا سريعا ومختصرا لإسقاط الجبلين إلى الأبد
عامله الله بما يستحق وكفى بالله وكيلا

جزاك اللّه خيرا أستاذ عمر على هذا البيان والتبيين؛ أسامة الفتان فتح له الباب محمد بن هادي وجمعة وفركوس ولزهر واللّه هم من أعطى له الفرصة لنشر سمومه قالها الشيخ ربيع حفظه اللّه هم أخسّ من الحدادية وأخطر منهم عشرات المرات، يحاربون الدعوة السلفية بكل الطرق والوسائل المتاحة لهم فجور في الخصومة تزيف للحقائق إظهار الحقّ في صورة الباطل والباطل في صورة الحقّ نسأل اللّه العظيم أن يردّ كيدهم في نحورهم وأن يكفينا شرهم بما شاء وأن يجعل تدبيرهم تدميرا عليهم.

جزى الله خيراً الأستاذ عمر على هذا البيان، وهو -حفظه الله وأباه- كعادته لا يبخل في كشف تلاعب هؤلاء المفرقين، فقد فعلها من قبل مع جمعة وفضحه وها هو يعيدها مع هذا الأفاك الفلسطيني.
ثم اعجبْ من كذب هذا الرجل يزعم أنه يريد إنقاذ الشيخين من كيد الصعافقة بإهانتهما و إدخالهما المحاكم!!! فهل رأيتم مخبولاً مغرورا مثل هذا؟!
و اعجبْ مرةً أخرى أن يطلب ابنُ عطايا من جمعة أن يعقد له جلسة مع الشيخين!!! ولم يدرِ أن جمعة فارٌّ من الشيخين فرار الفريسة من الأسد!
وقد تبيّن من مقال الأستاذ عمر ان هذا التصرف من أسامة ما هو إلا خلط للأوراق وضربٌ في عماية بل هو تصرفات صبيانية كحال الصبي إذا وقع في ورطة صار يكذب و يلف و يدور و يختلق القصص والأساطير ويرجع باللائمة على غيره لينقذ نفسه مما وقع فيه، كذلك هذا المهبول!

جزاك الله خيرا أستاذ عمر ابن شيخنا وشيخ شيوخنا ربيع بن هادي على هذه الحقائق التي بينت بها حقيقة هذا المتطاول
فحاله كحال الذبابة مع النخلة العظيمة .
حفظك الله وحفظ إمامنا العلامة ربيع وأطال الله عمره وحسن عمله ونفعنا والأمة بعلمه.

جزاك الله خيرا الشيخ الفاضل الخلوق عمر على مابينته من خزايا هذا الدسيسة الكذاب المتلون عامله الله بعدله فقد فضح نفسه من حيث يريد أن يتستر أمثل هذا اللكع المجلود يرفع قضايا ؟وضد من ؟ ضد الشيخين عبيد و ربيع هزلت والله هذا الرجل جند لتخريب الدعوة السلفية فهو تابع لمخطط الدمار الشامل فقد احتواه رؤوس التفريق بعدما كانوا يحذرون منه فهو يخدمهم ويخدم مخططهم. نسأل الله أن يجعل كيدهم في نحورهم ويفضحهم ويجعل شرهم بينهم ويلهيهم في أنفسهم ويجعل تدبيرهم تدميرهم .

جزاك اللَّه خيرا أخانا الكريم عمر على ما بيَّنتَ من ملابساتٍ كاشفة لفساد و إفساد هذا اللًّئيم الظَّالم الذي لا يستحي من ورود كلِّ شَين في سبيل تمجيد نفسه و أناهُ المتعاظمة، راكبا أقذر الوسائل لأجل بلوغ غاياته الدَّنيئة.

ما أسرع هلكَتك يا ابن عطايا؛ تفتتح باب شرٍّ على الأمَّة بطيشك و ضلالك، و تسعى في هدم أصل من أصول أهل السنة -علمَ الجرح و التعديل- لا يدفعك في ذلك إلا غرورٌ واضح و صلَفٌ فاضح، أو جهاتٌ تتربَّص الشَّر بالأمَّة رضِيتَ أن تكون خادما لها خائنا لدينك و للمنهج الحقِّ، و لكن هيهات يكون ما تؤمِّل: {يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ}، فإنَّ الرَّبَّ عزَّ و جلَّ وعدَ: {وَ اللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}.
فاخسـأ منبوحـا أيُّها الغِرُّ فلن تعدو قَدرَك.

و حفظ اللَّه أئمَّتنا من شرِّ كلّ ذي شرٍّ، و جعل شانئهم هو الأبتر، و جزاهم عن الإسلام و المسلمين الجزاء الأوفر.
آمين آمين آمين.

أستاذ عمر، أسأل الله العظيم أن يبارك فيك أيها الفاضل، و يجزيك خير ما جازى عبدا قام مثل مقامك ذابا عن أعراض علماء الأمة أئمة الهدى عدوان أهل الأهواء و الرّدى.
أما الطائش أبو البلايا فقد استعجل السقوط على أم رأسه و سلك الطريق الأسرع إلى مزبلة التاريخ.

حفظ الله الإمامين ربيعا و عبيدا المرابطين على الثغر السلفي، و أطال أعمارهما و أدام نفعهما. آمين.

جزاك الله خيرا أستاذ عمر كما عهدناك وفيّا لهذه الدعوة خادما لحملتها.

جزاك الله خيرا أستاذ عمر ،فقد بينت كذب هذا المعتوه وضلاله لا حرمك الله الأجر

جزاك الله خيرا أستاذ عمر على دفاعك عن الشيخين الفاضلين ، وعلى فضحك وكشفك لهذا الدعي الكذاب عامله الله بعدله