جزاك الله خيرا اخي ابوحاتم على هذا المقال ؛ والذي يربط الناس بتعظيم أوامر الله تعالى ونواهيه ونصرة المظلومين وزجر الظالمين ؛ فبارك الله فيك
|
قد أسمعت إذ ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي ،جزاك الله خيرا أبا حاتمٍ على هذا الطرح المفيد، كعادتك أجزت وأفدت فالله أسأل أن يجازيك خيرا.
|
جزاك الله خيرا أخي رضوان .
مقال قيم -نفع الله به- |
جزاك الله خيرا أبا حاتم بيان شافي على ما عليه الأتباع من تقديس لشيوخهم على الرغم ماوقع منهم من ظلم للمشايخ بالاتهامات الباطلة العارية من الصحة لاسقاطهم حبا في الزعامة والعلو على الناس . قال الله تعالى" تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين". نسأل الله الهداية للمخدوعين المغرر بهم من هذا المنهج الوحش كما سماه شيخنا العلامة الناقد البصير بحق ربيع السنة جفظه الله وألبسه ثوب الصحة والعافية .
|
جزاك الله خيرا أبا حاتم ونفع بك و بما كتبت فالدكتور هدانا الله و إياه لم يقم البينة على ما يدعيه والأتباع ماضون وراءه والله المستعان
|
جزاك الله كل خير أخي الحبيب رضوان فللمقال كفيت وللبيان وفيت ففي هذه الفتنة رأينا العجب العجاب من رؤوس التفريق بل حتى من أتباعهم ففي نفس الوقت الذي يقول أحدهم - عند المناقشة - : " إن الشيخ ربيعا بشر و يعتريه الخطأ و النسيان " ، فترد عليه بأنا لا نختلف في هذه المسألة ونحن لا ندعي العصمة لعلماء الجرح و التعديل كما قال الإمام الذهبي - رحمه الله تعالى - ، و عندما تطالبه بموضع خطأ العلامة ربيع - حفظه الله -
هنا < لا جواب ! > ثم لما تأتي له بالبينة و البرهان على أخطاء مشايخهم فحينها يقول لك مستنكرا : " أمِثل هذا الرجل يثني على إبن سينا !؟ " والأدلة بين يديه وواضحة كوضوح الشمس في رابعة النهار كما قال عنها العلامة عبيد الجابري - حفظه الله و رعاه - و آخر يقول : " ليس من عادة الشيخ فركوس أن يتكلم في هذه المسائل و إن تكلم فاعلم أنه يتكلم بحق " نعم ليس من عادة الدكتور فركوس أن يتكلم في هذه المسائل لأنه ليس أهلا لها ، فالجرح و التعديل له رجاله ، أما أنه إذا تكلم فيها فلا يتكلم إلا بحق فنرد عليه و على أمثاله بقوله تعالى : { قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين } و الحمد لله فقد ظهر الكذب ، و ظهر البهتان و أهله ، فسبيل التابع عندهم الكذب و التلبيس ، وسبيل المتبوع التعصب و التقديس نسأل الله السلامة و العافية فبارك الله فيك مرة أخرى أخي أبا حاتم |
جزاك الله خيرا أخي الفاضل أبا حاتم على هذا البيان الواضح لحال المفرفقين الكذابين والذب الصادق عن المشايخ السلفيين الصادقين، جعل الله عملك في ميزان حسناتك وعده لك من الجهاد في سبيله
|
بارك الله فيك أخي رضوان على الكتابة الموفّقة التي لا يستطيعها المفرّقة، لأن سكرة التقديس أعمتهم وجعلتهم يتنكّرون لما اشتهر من منهج السلف، نسأل الله الثّبات على السنّة.
والحقيقة أنّ المقال رائع وذلك لأنّه خطّ بقلم سلفي بعيد عن التعصّب والتزلّف أو التقديس. |
جزاك الله خيرا أخي أبا حاتم
نسأل الله أن يجعلنا من الصادقين ويجمعنا مع الصادقين |
حفظك الله أخي رضوان وشكر الله جهادك.
|
جزاك الله خيرا أخي الفاضل رضوان أبو حاتم
للأسف لقد بلغ غلوهم وتقديسهم للشيخ فكوس مبلغا خطيرا لقد دخلت في نقاش مع أحدهم - وكنت أظنه من طلبة العلم - وكان آخر سؤال طرحته عليه هل الشيخ فركوس يخطئ ويصيب ؟ فلم يجبني فألححت عليه وكررت له السؤال فلم يجبني والصحيح أن نفسه ولسانه لم يطاوعاه على النطق بذلك لما أشرب من التقديس والغلو. وهل كل ماروي من القصص الفظيعة للتعصب المذهبي والصوفي الا من هذا؟ بل أول ماكان الشرك كان من هذا الغلو والتقديس والله المستعان وإنا لله وإنا إليه راجعون . |
الساعة الآن 07:24 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013