الحمد لله الذي وفقهما للحق والتمسك بغرز العلماء الراسخين

جزى الله خيراً الشيخ الفاضل عمر الحاج مسعود ووفقه الله لكل خير

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، ما أجمل الرجوع إلى الحق والبراءة من المنهج الوحش منهج الأخس من الحدادية، ثبتنا الله وإياكم على الحق وختم لنا ولكم بالصالحات، آمين

الحمد للَّه اللَّطيف المنَّان الذي وفَّقكما -أيها الفاضلان- وأخذ بأيديكما حتى تبيَّن لكما الحقُّ بدليله، وصدعتما بالبراءة من منهج التَّفريق الظَّالم وأهله.
أسأله -جلَّ في علاه- أن يربط على قلوبكما ويثبِّتكما على الحقِّ والهدى، ويصرف عنكما السُّوء وكيد الأشرار، ويحسن لكما العاقبة.
كما أسأله -عزَّ وجلَّ- أن يجعلكما سببا في هداية من شاء ممَّن ظلُّوا السَّبيل في هذه الفتنة الخسيسة، وأن يتولانا جميعا بحفظه إلى أن نلقاه.

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

الحمد لله الذي هدى إخواننا الأحباب للرشد والصواب، وسلمهم من طريقة أهل الغي والإفساد.
إن فرحتنا برجوعكم إلى الحق والتزامكم غرز علمائنا الأكابر لعظيمة، وسرورنا بفراركم من منهج المفرقة الطعانين لكبير.
وحق لنا -والله- أن نفرح بنعمة الله علينا وعليكم، فإن النجاة من الفتن محض فضله ولطفه بنا وبإخواننا، أولا وآخرا، والسلامة لا يعدلها شيء.

فالله الكريم نسأل أن يحفظنا جميعا، ويثبتنا على الحق والهدى، ويعصمنا من الزلل والهوى، ويدفع عنا الشرور والأذى. آمين.

الحمد لله رب العالمين، نسأل الله أن يثبّت الأخوين بريكة و زروقي على الحقّ وأن يوفّقهما لدعوة من بقي على منهج المفرّقة الحدادية، وبارك الله في مشايخنا على تأييدهم ونصرتهم.

الحمد لله على البشارة السارة التى زفها الينا الشيخ زيدان والاخ ياسين بالرجوع الى المنهج الحق القائم على اتباع الدليل ونبذ التعصب والتقديس
بيان ماتع ونافع باذن الله

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
أثلجتم صدورنا
نسأل الله لنا ولكم الثبات على الحق

الحمد لله على توفيقه لكما والشكر له على امتنانه عليكما بالهداية للحق، جزاكما الله خيرا على هذا البيان الواضح وعلى شجاعتكما وصدعكما بالحق وإعلان الرجوع إلى حضيرة العلماء الكبار، فإن الحق عليه نور ساطع، وإن كان للباطل جولة فإن للحق صولة، نسأل الله تعالى أن يثبتنا وإياكم، وأن يوفق المتبقين للرجوع والتوبة.

‏الحمد لله الذي وفق إخواننا للرجوع إلى حظيرة الحق وترك منهج المفرقة الحدادية
وجزى الله المشايخ الفضلاء عمر الحاج مسعود وعثمان عيسي وعبد الحكيم دهاس على تعليقهم وفرحهم بهذا البيان وبرجوع أصحابه، وهذا دليل سلامة صدور أهل السنة ورحمتهم وشفقتهم بمن زلت به القدم، فهم أعلم الناس بالحق وأرحمهم بالخلق.

‏من إفادات الشيخ عثمان عيسي حفظه الله ��

من رحمة الله بالخلق أن جعل دليل فساد منهج المفرقة في طياته، يتتابع عليه أتباعه، وكأنهم يساقون إلى النكران سوقا حتى يبصر المتردد عوار هذا المنهج الأفن.

إنه من الشرف لكل صادق أن يرجع للحق متى ظهر له !
وأن يصدع بالبيان لله لا لغيره
وأسأل الله العلي الكيير أن يكتب هذا البيان في ميزان حسنات الأخوين ياسين وزيدان

وأن يبارك فيهما ويجعلهما من الدعاة لهذا المنهج الصافي الناصع بالحجة والبيان

والله العاصم

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، جزاكم الله خيرا على هذا البيان الواضح، نسأل الله العلي القدير أن يجعله في ميزان حسناتكم.